الا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السماوات والارض ويعلم ما تخفون وما تعلنون ٢٥
أَلَّا يَسْجُدُوا۟ لِلَّهِ ٱلَّذِى يُخْرِجُ ٱلْخَبْءَ فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ ٢٥
اَلَّا
یَسْجُدُوْا
لِلّٰهِ
الَّذِیْ
یُخْرِجُ
الْخَبْءَ
فِی
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَیَعْلَمُ
مَا
تُخْفُوْنَ
وَمَا
تُعْلِنُوْنَ
۟
حسَّن لهم الشيطان ذلك; لئلا يسجدوا لله الذي يُخرج المخبوء المستور في السموات والأرض من المطر والنبات وغير ذلك، ويعلم ما تُسرُّون وما تظهرون. الله الذي لا معبود يستحق العبادة سواه، رب العرش العظيم الذي هو (*) أعظم المخلوقات. __________ (*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: أي العرش