فَمَكَثَ
غَیْرَ
بَعِیْدٍ
فَقَالَ
اَحَطْتُّ
بِمَا
لَمْ
تُحِطْ
بِهٖ
وَجِئْتُكَ
مِنْ
سَبَاٍۭ
بِنَبَاٍ
یَّقِیْنٍ
۟
فمكث الهدهد زمنًا غير بعيد ثم حضر فعاتبه سليمان على مغيبه وتخلُّفه، فقال له الهدهد: علمت ما لم تعلمه من الأمر على وجه الإحاطة، وجئتك من مدينة «سبأ» بـ «اليمن» بخبر خطير الشأن، وأنا على يقين منه.