نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون ٥٦
نُسَارِعُ لَهُمْ فِى ٱلْخَيْرَٰتِ ۚ بَل لَّا يَشْعُرُونَ ٥٦
نُسَارِعُ
لَهُمْ
فِی
الْخَیْرٰتِ ؕ
بَلْ
لَّا
یَشْعُرُوْنَ
۟

( نسارع لهم في الخيرات ) أي : نعجل لهم في الخيرات ، ونقدمها ثوابا لأعمالهم لمرضاتنا عنهم ، ( بل لا يشعرون ) أن ذلك استدراج لهم . ثم ذكر المسارعين في الخيرات فقال :