وله من في السماوات والارض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون ١٩
وَلَهُۥ مَن فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۚ وَمَنْ عِندَهُۥ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِۦ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ١٩
وَلَهٗ
مَنْ
فِی
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ ؕ
وَمَنْ
عِنْدَهٗ
لَا
یَسْتَكْبِرُوْنَ
عَنْ
عِبَادَتِهٖ
وَلَا
یَسْتَحْسِرُوْنَ
۟ۚ

( وله من في السماوات والأرض ) عبيدا وملكا ، ( ومن عنده ) يعني الملائكة ، ( لا يستكبرون عن عبادته ) لا يأنفون عن عبادته ولا يتعظمون عنها ، ( ولا يستحسرون ) لا يعيون ، يقال : حسر واستحسر إذا تعب وأعيا . وقال السدي : لا يتعظمون عن العبادة .