وَاِنْ
اَدْرِیْ
لَعَلَّهٗ
فِتْنَةٌ
لَّكُمْ
وَمَتَاعٌ
اِلٰی
حِیْنٍ
۟
ولست أدري لعل تأخير العذاب الذي استعجلتموه استدراج لكم وابتلاء، وأن تتمتعوا في الدنيا إلى حين; لتزدادوا كفرًا، ثم يكون أعظم لعقوبتكم.