وقال الذي نجا منهما وادكر بعد امة انا انبيكم بتاويله فارسلون ٤٥
وَقَالَ ٱلَّذِى نَجَا مِنْهُمَا وَٱدَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا۠ أُنَبِّئُكُم بِتَأْوِيلِهِۦ فَأَرْسِلُونِ ٤٥
وَقَالَ
الَّذِیْ
نَجَا
مِنْهُمَا
وَادَّكَرَ
بَعْدَ
اُمَّةٍ
اَنَا
اُنَبِّئُكُمْ
بِتَاْوِیْلِهٖ
فَاَرْسِلُوْنِ
۟
﴿وَقَالَ ٱلَّذِی نَجَا مِنۡهُمَا﴾ أَيْ مِنْ الْفَتَيَيْنِ وَهُوَ السَّاقِي ﴿وَٱدَّكَرَ﴾ فِيهِ إبْدَال التَّاء فِي الْأَصْل دَالًا وَإِدْغَامهَا فِي الدَّال أَيْ تَذَكَّرَ ﴿بَعۡدَ أُمَّةٍ﴾ حِين حَال يُوسُف ﴿أَنَا۠ أُنَبِّئُكُم بِتَأۡوِیلِهِۦ فَأَرۡسِلُونِ ٤٥﴾ فَأَرْسَلُوهُ فَأَتَى يُوسُف فَقَالَ