قَالُوْۤا
اَضْغَاثُ
اَحْلَامٍ ۚ
وَمَا
نَحْنُ
بِتَاْوِیْلِ
الْاَحْلَامِ
بِعٰلِمِیْنَ
۟

واعتذروا إليه بأن هذه ) أضغاث أحلام ) أي : أخلاط اقتضت رؤياك هذه ( وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين ) أي : ولو كانت رؤيا صحيحة من أخلاط ، لما كان لنا معرفة بتأويلها ، وهو تعبيرها .