বর্তমান আয়াতের জন্য Tafsir Fathul Majid উপলব্ধ নেই৷
وَرَاوَدَتْهُ
الَّتِیْ
هُوَ
فِیْ
بَیْتِهَا
عَنْ
نَّفْسِهٖ
وَغَلَّقَتِ
الْاَبْوَابَ
وَقَالَتْ
هَیْتَ
لَكَ ؕ
قَالَ
مَعَاذَ
اللّٰهِ
اِنَّهٗ
رَبِّیْۤ
اَحْسَنَ
مَثْوَایَ ؕ
اِنَّهٗ
لَا
یُفْلِحُ
الظّٰلِمُوْنَ
۟
وَلَقَدْ
هَمَّتْ
بِهٖ ۚ
وَهَمَّ
بِهَا
لَوْلَاۤ
اَنْ
رَّاٰ
بُرْهَانَ
رَبِّهٖ ؕ
كَذٰلِكَ
لِنَصْرِفَ
عَنْهُ
السُّوْٓءَ
وَالْفَحْشَآءَ ؕ
اِنَّهٗ
مِنْ
عِبَادِنَا
الْمُخْلَصِیْنَ
۟
وَاسْتَبَقَا
الْبَابَ
وَقَدَّتْ
قَمِیْصَهٗ
مِنْ
دُبُرٍ
وَّاَلْفَیَا
سَیِّدَهَا
لَدَا
الْبَابِ ؕ
قَالَتْ
مَا
جَزَآءُ
مَنْ
اَرَادَ
بِاَهْلِكَ
سُوْٓءًا
اِلَّاۤ
اَنْ
یُّسْجَنَ
اَوْ
عَذَابٌ
اَلِیْمٌ
۟
قَالَ
هِیَ
رَاوَدَتْنِیْ
عَنْ
نَّفْسِیْ
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّنْ
اَهْلِهَا ۚ
اِنْ
كَانَ
قَمِیْصُهٗ
قُدَّ
مِنْ
قُبُلٍ
فَصَدَقَتْ
وَهُوَ
مِنَ
الْكٰذِبِیْنَ
۟
وَاِنْ
كَانَ
قَمِیْصُهٗ
قُدَّ
مِنْ
دُبُرٍ
فَكَذَبَتْ
وَهُوَ
مِنَ
الصّٰدِقِیْنَ
۟
فَلَمَّا
رَاٰ
قَمِیْصَهٗ
قُدَّ
مِنْ
دُبُرٍ
قَالَ
اِنَّهٗ
مِنْ
كَیْدِكُنَّ ؕ
اِنَّ
كَیْدَكُنَّ
عَظِیْمٌ
۟
یُوْسُفُ
اَعْرِضْ
عَنْ
هٰذَا ٚ
وَاسْتَغْفِرِیْ
لِذَنْۢبِكِ ۖۚ
اِنَّكِ
كُنْتِ
مِنَ
الْخٰطِـِٕیْنَ
۟۠