ولقد همت به وهم بها لولا ان راى برهان ربه كذالك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين ٢٤
وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِۦ ۖ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَآ أَن رَّءَا بُرْهَـٰنَ رَبِّهِۦ ۚ كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ ٱلسُّوٓءَ وَٱلْفَحْشَآءَ ۚ إِنَّهُۥ مِنْ عِبَادِنَا ٱلْمُخْلَصِينَ ٢٤
وَلَقَدْ
هَمَّتْ
بِهٖ ۚ
وَهَمَّ
بِهَا
لَوْلَاۤ
اَنْ
رَّاٰ
بُرْهَانَ
رَبِّهٖ ؕ
كَذٰلِكَ
لِنَصْرِفَ
عَنْهُ
السُّوْٓءَ
وَالْفَحْشَآءَ ؕ
اِنَّهٗ
مِنْ
عِبَادِنَا
الْمُخْلَصِیْنَ
۟
﴿وَلَقَدۡ هَمَّتۡ بِهِۦۖ﴾ قَصَدَتْ مِنْهُ الْجِمَاع ﴿وَهَمَّ بِهَا﴾ قَصَدَ ذَلِكَ ﴿لَوۡلَاۤ أَن رَّءَا بُرۡهَـٰنَ رَبِّهِۦۚ﴾ قال ابن عَبَّاس مُثِّلَ لَهُ يَعْقُوب فَضَرَبَ صَدْره فَخَرَجَتْ شَهْوَته مِنْ أَنَامِله وَجَوَاب لَوْلَا لَجَامَعَهَا ﴿كَذَ ٰ⁠لِكَ﴾ أَرَيْنَاهُ الْبُرْهَان ﴿لِنَصۡرِفَ عَنۡهُ ٱلسُّوۤءَ﴾ الْخِيَانَة ﴿وَٱلۡفَحۡشَاۤءَۚ﴾ الزنى ﴿إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُخۡلِصِینَ ٢٤﴾ فِي الطَّاعَة وَفِي قِرَاءَة بِفَتْحِ اللَّام أَيْ الْمُخْتَارِينَ