وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الابواب وقالت هيت لك قال معاذ الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظالمون ٢٣
وَرَٰوَدَتْهُ ٱلَّتِى هُوَ فِى بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِۦ وَغَلَّقَتِ ٱلْأَبْوَٰبَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِ ۖ إِنَّهُۥ رَبِّىٓ أَحْسَنَ مَثْوَاىَ ۖ إِنَّهُۥ لَا يُفْلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٢٣
وَرَاوَدَتْهُ
الَّتِیْ
هُوَ
فِیْ
بَیْتِهَا
عَنْ
نَّفْسِهٖ
وَغَلَّقَتِ
الْاَبْوَابَ
وَقَالَتْ
هَیْتَ
لَكَ ؕ
قَالَ
مَعَاذَ
اللّٰهِ
اِنَّهٗ
رَبِّیْۤ
اَحْسَنَ
مَثْوَایَ ؕ
اِنَّهٗ
لَا
یُفْلِحُ
الظّٰلِمُوْنَ
۟
﴿وَرَ ٰ⁠وَدَتۡهُ ٱلَّتِی هُوَ فِی بَیۡتِهَا﴾ هِيَ زُلَيْخَا ﴿عَن نَّفۡسِهِۦ﴾ أَيْ طَلَبَتْ مِنْهُ أَنْ يُوَاقِعهَا ﴿وَغَلَّقَتِ ٱلۡأَبۡوَ ٰ⁠بَ﴾ لِلْبَيْتِ ﴿وَقَالَتۡ﴾ لَهُ ﴿هَیۡتَ لَكَۚ﴾ أَيْ هَلُمَّ وَاللَّامُ لِلتَّبْيِينِ وَفِي قِرَاءَة بِكَسْرِ الْهَاء وَأُخْرَى بِضَمِّ التَّاء ﴿قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِۖ﴾ أَعُوذ بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ ﴿إِنَّهُۥ﴾ الَّذِي اشْتَرَانِي ﴿رَبِّیۤ﴾ سَيِّدِي ﴿أَحۡسَنَ مَثۡوَایَۖ﴾ مُقَامِي فَلَا أَخُونه فِي أَهْله ﴿إِنَّهُۥ﴾ أَيْ الشَّأْن ﴿لَا یُفۡلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٢٣﴾ الزناة