وَلِلّٰهِ
غَیْبُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَاِلَیْهِ
یُرْجَعُ
الْاَمْرُ
كُلُّهٗ
فَاعْبُدْهُ
وَتَوَكَّلْ
عَلَیْهِ ؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُوْنَ
۟۠
ولله سبحانه وتعالى علم كل ما غاب في السموات والأرض، وإليه يُرْجَع الأمر كله يوم القيامة، فاعبده -أيها النبي- وفوِّض أمرك إليه، وما ربك بغافل عما تعملون من الخير والشر، وسيجازي كلاًّ بعمله.