ولما وقع عليهم

وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ

الرجز قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لين

ٱلرِّجْزُ قَالُوا۟ يَـٰمُوسَى ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ ۖ لَئِن

كشفت عنا الرجز لنومنن لك ولنرسلن معك بني

كَشَفْتَ عَنَّا ٱلرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِىٓ

اسراييل ١٣٤ فلما كشفنا عنهم الرجز الى اجل

إِسْرَٰٓءِيلَ ١٣٤ فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ ٱلرِّجْزَ إِلَىٰٓ أَجَلٍ

هم بالغوه اذا هم ينكثون ١٣٥ فانتقمنا منهم فاغرقناهم

هُم بَـٰلِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ ١٣٥ فَٱنتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَـٰهُمْ

في اليم بانهم كذبوا باياتنا وكانوا عنها غافلين ١٣٦

فِى ٱلْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَا وَكَانُوا۟ عَنْهَا غَـٰفِلِينَ ١٣٦

واورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق

وَأَوْرَثْنَا ٱلْقَوْمَ ٱلَّذِينَ كَانُوا۟ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَـٰرِقَ

الارض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمت ربك

ٱلْأَرْضِ وَمَغَـٰرِبَهَا ٱلَّتِى بَـٰرَكْنَا فِيهَا ۖ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ

الحسنى على بني اسراييل بما صبروا ودمرنا ما كان

ٱلْحُسْنَىٰ عَلَىٰ بَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ بِمَا صَبَرُوا۟ ۖ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ

يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون ١٣٧

يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُۥ وَمَا كَانُوا۟ يَعْرِشُونَ ١٣٧