تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر
وَلِسُلَيْمَـٰنَ ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌۭ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌۭ ۖ
وَلِسُلَيۡمَٰنَ
ٱلرِّيحَ
غُدُوُّهَا
شَهۡرٞ
وَرَوَاحُهَا
شَهۡرٞۖ
واسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه باذن
وَأَسَلْنَا لَهُۥ عَيْنَ ٱلْقِطْرِ ۖ وَمِنَ ٱلْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ
وَأَسَلۡنَا
لَهُۥ
عَيۡنَ
ٱلۡقِطۡرِۖ
وَمِنَ
ٱلۡجِنِّ
مَن
يَعۡمَلُ
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
بِإِذۡنِ
ربه ومن يزغ منهم عن امرنا نذقه من عذاب السعير ١٢
رَبِّهِۦ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ ١٢
رَبِّهِۦۖ
وَمَن
يَزِغۡ
مِنۡهُمۡ
عَنۡ
أَمۡرِنَا
نُذِقۡهُ
مِنۡ
عَذَابِ
ٱلسَّعِيرِ
١٢
يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب
يَعْمَلُونَ لَهُۥ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَـٰرِيبَ وَتَمَـٰثِيلَ وَجِفَانٍۢ كَٱلْجَوَابِ
يَعۡمَلُونَ
لَهُۥ
مَا
يَشَآءُ
مِن
مَّحَٰرِيبَ
وَتَمَٰثِيلَ
وَجِفَانٖ
كَٱلۡجَوَابِ
وقدور راسيات اعملوا ال داوود شكرا وقليل من عبادي
وَقُدُورٍۢ رَّاسِيَـٰتٍ ۚ ٱعْمَلُوٓا۟ ءَالَ دَاوُۥدَ شُكْرًۭا ۚ وَقَلِيلٌۭ مِّنْ عِبَادِىَ
وَقُدُورٖ
رَّاسِيَٰتٍۚ
ٱعۡمَلُوٓاْ
ءَالَ
دَاوُۥدَ
شُكۡرٗاۚ
وَقَلِيلٞ
مِّنۡ
عِبَادِيَ
الشكور ١٣ فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته
ٱلشَّكُورُ ١٣ فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ ٱلْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِۦٓ
ٱلشَّكُورُ
١٣
فَلَمَّا
قَضَيۡنَا
عَلَيۡهِ
ٱلۡمَوۡتَ
مَا
دَلَّهُمۡ
عَلَىٰ
مَوۡتِهِۦٓ
الا دابة الارض تاكل منساته فلما خر تبينت الجن
إِلَّا دَآبَّةُ ٱلْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُۥ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ ٱلْجِنُّ
إِلَّا
دَآبَّةُ
ٱلۡأَرۡضِ
تَأۡكُلُ
مِنسَأَتَهُۥۖ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَيَّنَتِ
ٱلۡجِنُّ
ان لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين ١٤
أَن لَّوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ ٱلْغَيْبَ مَا لَبِثُوا۟ فِى ٱلْعَذَابِ ٱلْمُهِينِ ١٤
أَن
لَّوۡ
كَانُواْ
يَعۡلَمُونَ
ٱلۡغَيۡبَ
مَا
لَبِثُواْ
فِي
ٱلۡعَذَابِ
ٱلۡمُهِينِ
١٤
٤٢٩
Notes placeholders
close