النمو بعد رمضان!
تعرف على المزيد
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داوود ذا الايد انه اواب ١٧
ٱصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَٱذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُۥدَ ذَا ٱلْأَيْدِ ۖ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ ١٧
ٱصۡبِرۡ
عَلَىٰ
مَا
يَقُولُونَ
وَٱذۡكُرۡ
عَبۡدَنَا
دَاوُۥدَ
ذَا
ٱلۡأَيۡدِۖ
إِنَّهُۥٓ
أَوَّابٌ
١٧
انا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والاشراق ١٨ والطير
إِنَّا سَخَّرْنَا ٱلْجِبَالَ مَعَهُۥ يُسَبِّحْنَ بِٱلْعَشِىِّ وَٱلْإِشْرَاقِ ١٨ وَٱلطَّيْرَ
إِنَّا
سَخَّرۡنَا
ٱلۡجِبَالَ
مَعَهُۥ
يُسَبِّحۡنَ
بِٱلۡعَشِيِّ
وَٱلۡإِشۡرَاقِ
١٨
وَٱلطَّيۡرَ
محشورة كل له اواب ١٩ وشددنا ملكه واتيناه الحكمة
مَحْشُورَةًۭ ۖ كُلٌّۭ لَّهُۥٓ أَوَّابٌۭ ١٩ وَشَدَدْنَا مُلْكَهُۥ وَءَاتَيْنَـٰهُ ٱلْحِكْمَةَ
مَحۡشُورَةٗۖ
كُلّٞ
لَّهُۥٓ
أَوَّابٞ
١٩
وَشَدَدۡنَا
مُلۡكَهُۥ
وَءَاتَيۡنَٰهُ
ٱلۡحِكۡمَةَ
وفصل الخطاب ٢٠ ۞ وهل اتاك نبا الخصم اذ تسوروا
وَفَصْلَ ٱلْخِطَابِ ٢٠ ۞ وَهَلْ أَتَىٰكَ نَبَؤُا۟ ٱلْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا۟
وَفَصۡلَ
ٱلۡخِطَابِ
٢٠
۞ وَهَلۡ
أَتَىٰكَ
نَبَؤُاْ
ٱلۡخَصۡمِ
إِذۡ
تَسَوَّرُواْ
المحراب ٢١ اذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف
ٱلْمِحْرَابَ ٢١ إِذْ دَخَلُوا۟ عَلَىٰ دَاوُۥدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ ۖ قَالُوا۟ لَا تَخَفْ ۖ
ٱلۡمِحۡرَابَ
٢١
إِذۡ
دَخَلُواْ
عَلَىٰ
دَاوُۥدَ
فَفَزِعَ
مِنۡهُمۡۖ
قَالُواْ
لَا
تَخَفۡۖ
خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط
خَصْمَانِ بَغَىٰ بَعْضُنَا عَلَىٰ بَعْضٍۢ فَٱحْكُم بَيْنَنَا بِٱلْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ
خَصۡمَانِ
بَغَىٰ
بَعۡضُنَا
عَلَىٰ
بَعۡضٖ
فَٱحۡكُم
بَيۡنَنَا
بِٱلۡحَقِّ
وَلَا
تُشۡطِطۡ
واهدنا الى سواء الصراط ٢٢ ان هاذا اخي له تسع وتسعون نعجة
وَٱهْدِنَآ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلصِّرَٰطِ ٢٢ إِنَّ هَـٰذَآ أَخِى لَهُۥ تِسْعٌۭ وَتِسْعُونَ نَعْجَةًۭ
وَٱهۡدِنَآ
إِلَىٰ
سَوَآءِ
ٱلصِّرَٰطِ
٢٢
إِنَّ
هَٰذَآ
أَخِي
لَهُۥ
تِسۡعٞ
وَتِسۡعُونَ
نَعۡجَةٗ
ولي نعجة واحدة فقال اكفلنيها وعزني في الخطاب ٢٣ قال
وَلِىَ نَعْجَةٌۭ وَٰحِدَةٌۭ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِى فِى ٱلْخِطَابِ ٢٣ قَالَ
وَلِيَ
نَعۡجَةٞ
وَٰحِدَةٞ
فَقَالَ
أَكۡفِلۡنِيهَا
وَعَزَّنِي
فِي
ٱلۡخِطَابِ
٢٣
قَالَ
لقد ظلمك بسوال نعجتك الى نعاجه وان كثيرا من الخلطاء ليبغي
لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِۦ ۖ وَإِنَّ كَثِيرًۭا مِّنَ ٱلْخُلَطَآءِ لَيَبْغِى
لَقَدۡ
ظَلَمَكَ
بِسُؤَالِ
نَعۡجَتِكَ
إِلَىٰ
نِعَاجِهِۦۖ
وَإِنَّ
كَثِيرٗا
مِّنَ
ٱلۡخُلَطَآءِ
لَيَبۡغِي
بعضهم على بعض الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وقليل
بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَقَلِيلٌۭ
بَعۡضُهُمۡ
عَلَىٰ
بَعۡضٍ
إِلَّا
ٱلَّذِينَ
ءَامَنُواْ
وَعَمِلُواْ
ٱلصَّٰلِحَٰتِ
وَقَلِيلٞ
ما هم وظن داوود انما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا واناب ۩
مَّا هُمْ ۗ وَظَنَّ دَاوُۥدُ أَنَّمَا فَتَنَّـٰهُ فَٱسْتَغْفَرَ رَبَّهُۥ وَخَرَّ رَاكِعًۭا وَأَنَابَ ۩
مَّا
هُمۡۗ
وَظَنَّ
دَاوُۥدُ
أَنَّمَا
فَتَنَّٰهُ
فَٱسۡتَغۡفَرَ
رَبَّهُۥ
وَخَرَّۤ
رَاكِعٗاۤ
وَأَنَابَ ۩
٢٤ فغفرنا له ذالك وان له عندنا لزلفى وحسن ماب
٢٤ فَغَفَرْنَا لَهُۥ ذَٰلِكَ ۖ وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلْفَىٰ وَحُسْنَ مَـَٔابٍۢ
٢٤
فَغَفَرۡنَا
لَهُۥ
ذَٰلِكَۖ
وَإِنَّ
لَهُۥ
عِندَنَا
لَزُلۡفَىٰ
وَحُسۡنَ
مَـَٔابٖ
٢٥ يا داوود انا جعلناك خليفة في الارض فاحكم بين الناس
٢٥ يَـٰدَاوُۥدُ إِنَّا جَعَلْنَـٰكَ خَلِيفَةًۭ فِى ٱلْأَرْضِ فَٱحْكُم بَيْنَ ٱلنَّاسِ
٢٥
يَٰدَاوُۥدُ
إِنَّا
جَعَلۡنَٰكَ
خَلِيفَةٗ
فِي
ٱلۡأَرۡضِ
فَٱحۡكُم
بَيۡنَ
ٱلنَّاسِ
بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله ان الذين يضلون
بِٱلْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ ٱلْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَضِلُّونَ
بِٱلۡحَقِّ
وَلَا
تَتَّبِعِ
ٱلۡهَوَىٰ
فَيُضِلَّكَ
عَن
سَبِيلِ
ٱللَّهِۚ
إِنَّ
ٱلَّذِينَ
يَضِلُّونَ
عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب ٢٦
عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌۭ شَدِيدٌۢ بِمَا نَسُوا۟ يَوْمَ ٱلْحِسَابِ ٢٦
عَن
سَبِيلِ
ٱللَّهِ
لَهُمۡ
عَذَابٞ
شَدِيدُۢ
بِمَا
نَسُواْ
يَوۡمَ
ٱلۡحِسَابِ
٢٦
٤٥٤
Notes placeholders
close