وجعلناهم ايمة يهدون بامرنا واوحينا اليهم فعل

وَجَعَلْنَـٰهُمْ أَئِمَّةًۭ يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِمْ فِعْلَ

الخيرات واقام الصلاة وايتاء الزكاة وكانوا لنا

ٱلْخَيْرَٰتِ وَإِقَامَ ٱلصَّلَوٰةِ وَإِيتَآءَ ٱلزَّكَوٰةِ ۖ وَكَانُوا۟ لَنَا

عابدين ٧٣ ولوطا اتيناه حكما وعلما ونجيناه من

عَـٰبِدِينَ ٧٣ وَلُوطًا ءَاتَيْنَـٰهُ حُكْمًۭا وَعِلْمًۭا وَنَجَّيْنَـٰهُ مِنَ

القرية التي كانت تعمل الخبايث انهم كانوا قوم سوء

ٱلْقَرْيَةِ ٱلَّتِى كَانَت تَّعْمَلُ ٱلْخَبَـٰٓئِثَ ۗ إِنَّهُمْ كَانُوا۟ قَوْمَ سَوْءٍۢ

فاسقين ٧٤ وادخلناه في رحمتنا انه من الصالحين

فَـٰسِقِينَ ٧٤ وَأَدْخَلْنَـٰهُ فِى رَحْمَتِنَآ ۖ إِنَّهُۥ مِنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ

٧٥ ونوحا اذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه

٧٥ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِن قَبْلُ فَٱسْتَجَبْنَا لَهُۥ فَنَجَّيْنَـٰهُ

واهله من الكرب العظيم ٧٦ ونصرناه من القوم

وَأَهْلَهُۥ مِنَ ٱلْكَرْبِ ٱلْعَظِيمِ ٧٦ وَنَصَرْنَـٰهُ مِنَ ٱلْقَوْمِ

الذين كذبوا باياتنا انهم كانوا قوم سوء فاغرقناهم

ٱلَّذِينَ كَذَّبُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَآ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا۟ قَوْمَ سَوْءٍۢ فَأَغْرَقْنَـٰهُمْ

اجمعين ٧٧ وداوود وسليمان اذ يحكمان في الحرث اذ

أَجْمَعِينَ ٧٧ وَدَاوُۥدَ وَسُلَيْمَـٰنَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِى ٱلْحَرْثِ إِذْ

نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ٧٨

نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ ٱلْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَـٰهِدِينَ ٧٨

ففهمناها سليمان وكلا اتينا حكما وعلما وسخرنا

فَفَهَّمْنَـٰهَا سُلَيْمَـٰنَ ۚ وَكُلًّا ءَاتَيْنَا حُكْمًۭا وَعِلْمًۭا ۚ وَسَخَّرْنَا

مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين ٧٩

مَعَ دَاوُۥدَ ٱلْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَٱلطَّيْرَ ۚ وَكُنَّا فَـٰعِلِينَ ٧٩

وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من باسكم

وَعَلَّمْنَـٰهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍۢ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّنۢ بَأْسِكُمْ ۖ

فهل انتم شاكرون ٨٠ ولسليمان الريح عاصفة تجري بامره

فَهَلْ أَنتُمْ شَـٰكِرُونَ ٨٠ وَلِسُلَيْمَـٰنَ ٱلرِّيحَ عَاصِفَةًۭ تَجْرِى بِأَمْرِهِۦٓ

الى الارض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين ٨١

إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِى بَـٰرَكْنَا فِيهَا ۚ وَكُنَّا بِكُلِّ شَىْءٍ عَـٰلِمِينَ ٨١