وما كان لمومن ولا مومنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍۢ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمْرًا أَن يَكُونَ

لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا
لَهُمُ ٱلْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَـٰلًۭا
مبينا ٣٦ واذ تقول للذي انعم الله عليه وانعمت عليه
مُّبِينًۭا ٣٦ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِىٓ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ
٣٦
امسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله
أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخْفِى فِى نَفْسِكَ مَا ٱللَّهُ
مبديه وتخشى الناس والله احق ان تخشاه فلما قضى زيد
مُبْدِيهِ وَتَخْشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَىٰهُ ۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌۭ
منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المومنين حرج في
مِّنْهَا وَطَرًۭا زَوَّجْنَـٰكَهَا لِكَىْ لَا يَكُونَ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌۭ فِىٓ
ازواج ادعيايهم اذا قضوا منهن وطرا وكان امر الله مفعولا
أَزْوَٰجِ أَدْعِيَآئِهِمْ إِذَا قَضَوْا۟ مِنْهُنَّ وَطَرًۭا ۚ وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ مَفْعُولًۭا
٣٧ ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له سنة الله في
٣٧ مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ مِنْ حَرَجٍۢ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥ ۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِى
٣٧
الذين خلوا من قبل وكان امر الله قدرا مقدورا ٣٨ الذين
ٱلَّذِينَ خَلَوْا۟ مِن قَبْلُ ۚ وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ قَدَرًۭا مَّقْدُورًا ٣٨ ٱلَّذِينَ
٣٨
يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون احدا الا الله وكفى
يُبَلِّغُونَ رِسَـٰلَـٰتِ ٱللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُۥ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا ٱللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ
بالله حسيبا ٣٩
بِٱللَّهِ حَسِيبًۭا ٣٩
٣٩
Notes placeholders