واذ

وَإِذْ

اخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما اتيناكم

أَخَذْنَا مِيثَـٰقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُوا۟ مَآ ءَاتَيْنَـٰكُم

بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون ٦٣ ثم توليتم من

بِقُوَّةٍۢ وَٱذْكُرُوا۟ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ٦٣ ثُمَّ تَوَلَّيْتُم مِّنۢ

بعد ذالك فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من

بَعْدِ ذَٰلِكَ ۖ فَلَوْلَا فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُۥ لَكُنتُم مِّنَ

الخاسرين ٦٤ ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت

ٱلْخَـٰسِرِينَ ٦٤ وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ ٱلَّذِينَ ٱعْتَدَوْا۟ مِنكُمْ فِى ٱلسَّبْتِ

فقلنا لهم كونوا قردة خاسيين ٦٥ فجعلناها نكالا لما

فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا۟ قِرَدَةً خَـٰسِـِٔينَ ٦٥ فَجَعَلْنَـٰهَا نَكَـٰلًۭا لِّمَا

بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين ٦٦ واذ قال

بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا وَمَوْعِظَةًۭ لِّلْمُتَّقِينَ ٦٦ وَإِذْ قَالَ

موسى لقومه ان الله يامركم ان تذبحوا بقرة قالوا اتتخذنا

مُوسَىٰ لِقَوْمِهِۦٓ إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا۟ بَقَرَةًۭ ۖ قَالُوٓا۟ أَتَتَّخِذُنَا

هزوا قال اعوذ بالله ان اكون من الجاهلين ٦٧ قالوا

هُزُوًۭا ۖ قَالَ أَعُوذُ بِٱللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ ٱلْجَـٰهِلِينَ ٦٧ قَالُوا۟

ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال انه يقول انها بقرة لا فارض

ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِىَ ۚ قَالَ إِنَّهُۥ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌۭ لَّا فَارِضٌۭ

ولا بكر عوان بين ذالك فافعلوا ما تومرون ٦٨

وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌۢ بَيْنَ ذَٰلِكَ ۖ فَٱفْعَلُوا۟ مَا تُؤْمَرُونَ ٦٨

قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال انه يقول

قَالُوا۟ ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا ۚ قَالَ إِنَّهُۥ يَقُولُ

انها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين ٦٩

إِنَّهَا بَقَرَةٌۭ صَفْرَآءُ فَاقِعٌۭ لَّوْنُهَا تَسُرُّ ٱلنَّـٰظِرِينَ ٦٩