النمو بعد رمضان!
تعرف على المزيد
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
واستغفر الله ان الله كان غفورا رحيما ١٠٦ ولا تجادل
وَٱسْتَغْفِرِ ٱللَّهَ ۖ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورًۭا رَّحِيمًۭا ١٠٦ وَلَا تُجَـٰدِلْ
وَٱسۡتَغۡفِرِ
ٱللَّهَۖ
إِنَّ
ٱللَّهَ
كَانَ
غَفُورٗا
رَّحِيمٗا
١٠٦
وَلَا
تُجَٰدِلۡ
عن الذين يختانون انفسهم ان الله لا يحب من كان
عَنِ ٱلَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ
عَنِ
ٱلَّذِينَ
يَخۡتَانُونَ
أَنفُسَهُمۡۚ
إِنَّ
ٱللَّهَ
لَا
يُحِبُّ
مَن
كَانَ
خوانا اثيما ١٠٧ يستخفون من الناس ولا يستخفون
خَوَّانًا أَثِيمًۭا ١٠٧ يَسْتَخْفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ
خَوَّانًا
أَثِيمٗا
١٠٧
يَسۡتَخۡفُونَ
مِنَ
ٱلنَّاسِ
وَلَا
يَسۡتَخۡفُونَ
من الله وهو معهم اذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان
مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَىٰ مِنَ ٱلْقَوْلِ ۚ وَكَانَ
مِنَ
ٱللَّهِ
وَهُوَ
مَعَهُمۡ
إِذۡ
يُبَيِّتُونَ
مَا
لَا
يَرۡضَىٰ
مِنَ
ٱلۡقَوۡلِۚ
وَكَانَ
الله بما يعملون محيطا ١٠٨ ها انتم هاولاء جادلتم
ٱللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا ١٠٨ هَـٰٓأَنتُمْ هَـٰٓؤُلَآءِ جَـٰدَلْتُمْ
ٱللَّهُ
بِمَا
يَعۡمَلُونَ
مُحِيطًا
١٠٨
هَٰٓأَنتُمۡ
هَٰٓؤُلَآءِ
جَٰدَلۡتُمۡ
عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم
عَنْهُمْ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا فَمَن يُجَـٰدِلُ ٱللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ
عَنۡهُمۡ
فِي
ٱلۡحَيَوٰةِ
ٱلدُّنۡيَا
فَمَن
يُجَٰدِلُ
ٱللَّهَ
عَنۡهُمۡ
يَوۡمَ
القيامة ام من يكون عليهم وكيلا ١٠٩ ومن يعمل
ٱلْقِيَـٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًۭا ١٠٩ وَمَن يَعْمَلْ
ٱلۡقِيَٰمَةِ
أَم
مَّن
يَكُونُ
عَلَيۡهِمۡ
وَكِيلٗا
١٠٩
وَمَن
يَعۡمَلۡ
سوءا او يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا
سُوٓءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُۥ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ ٱللَّهَ يَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورًۭا
سُوٓءًا
أَوۡ
يَظۡلِمۡ
نَفۡسَهُۥ
ثُمَّ
يَسۡتَغۡفِرِ
ٱللَّهَ
يَجِدِ
ٱللَّهَ
غَفُورٗا
رحيما ١١٠ ومن يكسب اثما فانما يكسبه على نفسه
رَّحِيمًۭا ١١٠ وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًۭا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُۥ عَلَىٰ نَفْسِهِۦ ۚ
رَّحِيمٗا
١١٠
وَمَن
يَكۡسِبۡ
إِثۡمٗا
فَإِنَّمَا
يَكۡسِبُهُۥ
عَلَىٰ
نَفۡسِهِۦۚ
وكان الله عليما حكيما ١١١ ومن يكسب خطيية او اثما
وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًۭا ١١١ وَمَن يَكْسِبْ خَطِيٓـَٔةً أَوْ إِثْمًۭا
وَكَانَ
ٱللَّهُ
عَلِيمًا
حَكِيمٗا
١١١
وَمَن
يَكۡسِبۡ
خَطِيٓـَٔةً
أَوۡ
إِثۡمٗا
ثم يرم به برييا فقد احتمل بهتانا واثما مبينا ١١٢ ولولا
ثُمَّ يَرْمِ بِهِۦ بَرِيٓـًۭٔا فَقَدِ ٱحْتَمَلَ بُهْتَـٰنًۭا وَإِثْمًۭا مُّبِينًۭا ١١٢ وَلَوْلَا
ثُمَّ
يَرۡمِ
بِهِۦ
بَرِيٓـٔٗا
فَقَدِ
ٱحۡتَمَلَ
بُهۡتَٰنٗا
وَإِثۡمٗا
مُّبِينٗا
١١٢
وَلَوۡلَا
فضل الله عليك ورحمته لهمت طايفة منهم ان
فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُۥ لَهَمَّت طَّآئِفَةٌۭ مِّنْهُمْ أَن
فَضۡلُ
ٱللَّهِ
عَلَيۡكَ
وَرَحۡمَتُهُۥ
لَهَمَّت
طَّآئِفَةٞ
مِّنۡهُمۡ
أَن
يضلوك وما يضلون الا انفسهم وما يضرونك من
يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمْ ۖ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن
يُضِلُّوكَ
وَمَا
يُضِلُّونَ
إِلَّآ
أَنفُسَهُمۡۖ
وَمَا
يَضُرُّونَكَ
مِن
شيء وانزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك
شَىْءٍۢ ۚ وَأَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَيْكَ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ
شَيۡءٖۚ
وَأَنزَلَ
ٱللَّهُ
عَلَيۡكَ
ٱلۡكِتَٰبَ
وَٱلۡحِكۡمَةَ
وَعَلَّمَكَ
ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما ١١٣
مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ ۚ وَكَانَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًۭا ١١٣
مَا
لَمۡ
تَكُن
تَعۡلَمُۚ
وَكَانَ
فَضۡلُ
ٱللَّهِ
عَلَيۡكَ
عَظِيمٗا
١١٣
٩٦
Notes placeholders
close