أعطي في أفضل الأيام!
تبرع
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
وما يتبع اكثرهم الا ظنا ان الظن لا يغني من الحق شييا ان الله
وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغْنِى مِنَ ٱلْحَقِّ شَيْـًٔا ۚ إِنَّ ٱللَّهَ
وَمَا
يَتَّبِعُ
أَكۡثَرُهُمۡ
إِلَّا
ظَنًّاۚ
إِنَّ
ٱلظَّنَّ
لَا
يُغۡنِي
مِنَ
ٱلۡحَقِّ
شَيۡـًٔاۚ
إِنَّ
ٱللَّهَ
عليم بما يفعلون ٣٦ وما كان هاذا القران ان يفترى من دون
عَلِيمٌۢ بِمَا يَفْعَلُونَ ٣٦ وَمَا كَانَ هَـٰذَا ٱلْقُرْءَانُ أَن يُفْتَرَىٰ مِن دُونِ
عَلِيمُۢ
بِمَا
يَفۡعَلُونَ
٣٦
وَمَا
كَانَ
هَٰذَا
ٱلۡقُرۡءَانُ
أَن
يُفۡتَرَىٰ
مِن
دُونِ
الله ولاكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب لا ريب
ٱللَّهِ وَلَـٰكِن تَصْدِيقَ ٱلَّذِى بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ ٱلْكِتَـٰبِ لَا رَيْبَ
ٱللَّهِ
وَلَٰكِن
تَصۡدِيقَ
ٱلَّذِي
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
وَتَفۡصِيلَ
ٱلۡكِتَٰبِ
لَا
رَيۡبَ
فيه من رب العالمين ٣٧ ام يقولون افتراه قل فاتوا بسورة
فِيهِ مِن رَّبِّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ٣٧ أَمْ يَقُولُونَ ٱفْتَرَىٰهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا۟ بِسُورَةٍۢ
فِيهِ
مِن
رَّبِّ
ٱلۡعَٰلَمِينَ
٣٧
أَمۡ
يَقُولُونَ
ٱفۡتَرَىٰهُۖ
قُلۡ
فَأۡتُواْ
بِسُورَةٖ
مثله وادعوا من استطعتم من دون الله ان كنتم صادقين ٣٨
مِّثْلِهِۦ وَٱدْعُوا۟ مَنِ ٱسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ٣٨
مِّثۡلِهِۦ
وَٱدۡعُواْ
مَنِ
ٱسۡتَطَعۡتُم
مِّن
دُونِ
ٱللَّهِ
إِن
كُنتُمۡ
صَٰدِقِينَ
٣٨
بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما ياتهم تاويله كذالك كذب
بَلْ كَذَّبُوا۟ بِمَا لَمْ يُحِيطُوا۟ بِعِلْمِهِۦ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُۥ ۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ
بَلۡ
كَذَّبُواْ
بِمَا
لَمۡ
يُحِيطُواْ
بِعِلۡمِهِۦ
وَلَمَّا
يَأۡتِهِمۡ
تَأۡوِيلُهُۥۚ
كَذَٰلِكَ
كَذَّبَ
الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين ٣٩
ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَٱنظُرْ كَيْفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلظَّـٰلِمِينَ ٣٩
ٱلَّذِينَ
مِن
قَبۡلِهِمۡۖ
فَٱنظُرۡ
كَيۡفَ
كَانَ
عَٰقِبَةُ
ٱلظَّٰلِمِينَ
٣٩
ومنهم من يومن به ومنهم من لا يومن به وربك اعلم
وَمِنْهُم مَّن يُؤْمِنُ بِهِۦ وَمِنْهُم مَّن لَّا يُؤْمِنُ بِهِۦ ۚ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
وَمِنۡهُم
مَّن
يُؤۡمِنُ
بِهِۦ
وَمِنۡهُم
مَّن
لَّا
يُؤۡمِنُ
بِهِۦۚ
وَرَبُّكَ
أَعۡلَمُ
بالمفسدين ٤٠
بِٱلْمُفْسِدِينَ ٤٠
بِٱلۡمُفۡسِدِينَ
٤٠
٢١٣
Notes placeholders
close