لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولاكن بعدت

لَوْ كَانَ عَرَضًۭا قَرِيبًۭا وَسَفَرًۭا قَاصِدًۭا لَّٱتَّبَعُوكَ وَلَـٰكِنۢ بَعُدَتْ

عليهم الشقة وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا

عَلَيْهِمُ ٱلشُّقَّةُ ۚ وَسَيَحْلِفُونَ بِٱللَّهِ لَوِ ٱسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا

معكم يهلكون انفسهم والله يعلم انهم لكاذبون ٤٢

مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَـٰذِبُونَ ٤٢

عفا الله عنك لم اذنت لهم حتى يتبين لك الذين

عَفَا ٱللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ ٱلَّذِينَ

صدقوا وتعلم الكاذبين ٤٣ لا يستاذنك الذين

صَدَقُوا۟ وَتَعْلَمَ ٱلْكَـٰذِبِينَ ٤٣ لَا يَسْتَـْٔذِنُكَ ٱلَّذِينَ

يومنون بالله واليوم الاخر ان يجاهدوا باموالهم

يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْـَٔاخِرِ أَن يُجَـٰهِدُوا۟ بِأَمْوَٰلِهِمْ

وانفسهم والله عليم بالمتقين ٤٤ انما يستاذنك الذين

وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌۢ بِٱلْمُتَّقِينَ ٤٤ إِنَّمَا يَسْتَـْٔذِنُكَ ٱلَّذِينَ

لا يومنون بالله واليوم الاخر وارتابت قلوبهم فهم

لَا يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْـَٔاخِرِ وَٱرْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ

في ريبهم يترددون ٤٥ ۞ ولو ارادوا الخروج

فِى رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ٤٥ ۞ وَلَوْ أَرَادُوا۟ ٱلْخُرُوجَ

لاعدوا له عدة ولاكن كره الله انبعاثهم فثبطهم

لَأَعَدُّوا۟ لَهُۥ عُدَّةًۭ وَلَـٰكِن كَرِهَ ٱللَّهُ ٱنۢبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ

وقيل اقعدوا مع القاعدين ٤٦

وَقِيلَ ٱقْعُدُوا۟ مَعَ ٱلْقَـٰعِدِينَ ٤٦