ويسالونك عن الجبال
وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلْجِبَالِ

فقل ينسفها ربي نسفا ١٠٥ فيذرها قاعا صفصفا ١٠٦
فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّى نَسْفًۭا ١٠٥ فَيَذَرُهَا قَاعًۭا صَفْصَفًۭا ١٠٦
١٠٥
١٠٦
لا ترى فيها عوجا ولا امتا ١٠٧ يوميذ يتبعون الداعي
لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجًۭا وَلَآ أَمْتًۭا ١٠٧ يَوْمَئِذٍۢ يَتَّبِعُونَ ٱلدَّاعِىَ
١٠٧
لا عوج له وخشعت الاصوات للرحمان فلا تسمع الا همسا
لَا عِوَجَ لَهُۥ ۖ وَخَشَعَتِ ٱلْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَـٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًۭا
١٠٨ يوميذ لا تنفع الشفاعة الا من اذن له الرحمان ورضي له
١٠٨ يَوْمَئِذٍۢ لَّا تَنفَعُ ٱلشَّفَـٰعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحْمَـٰنُ وَرَضِىَ لَهُۥ
١٠٨
قولا ١٠٩ يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يحيطون به
قَوْلًۭا ١٠٩ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِۦ
١٠٩
علما ١١٠ ۞ وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من
عِلْمًۭا ١١٠ ۞ وَعَنَتِ ٱلْوُجُوهُ لِلْحَىِّ ٱلْقَيُّومِ ۖ وَقَدْ خَابَ مَنْ
١١٠
حمل ظلما ١١١ ومن يعمل من الصالحات وهو مومن فلا
حَمَلَ ظُلْمًۭا ١١١ وَمَن يَعْمَلْ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌۭ فَلَا
١١١
يخاف ظلما ولا هضما ١١٢ وكذالك انزلناه قرانا عربيا
يَخَافُ ظُلْمًۭا وَلَا هَضْمًۭا ١١٢ وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَـٰهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّۭا
١١٢
وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون او يحدث لهم ذكرا ١١٣
وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ ٱلْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًۭا ١١٣
١١٣
Notes placeholders