تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
وعجبوا
وَعَجِبُوٓا۟
وَعَجِبُوٓاْ
ان جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هاذا ساحر كذاب ٤
أَن جَآءَهُم مُّنذِرٌۭ مِّنْهُمْ ۖ وَقَالَ ٱلْكَـٰفِرُونَ هَـٰذَا سَـٰحِرٌۭ كَذَّابٌ ٤
أَن
جَآءَهُم
مُّنذِرٞ
مِّنۡهُمۡۖ
وَقَالَ
ٱلۡكَٰفِرُونَ
هَٰذَا
سَٰحِرٞ
كَذَّابٌ
٤
اجعل الالهة الاها واحدا ان هاذا لشيء عجاب ٥ وانطلق الملا
أَجَعَلَ ٱلْـَٔالِهَةَ إِلَـٰهًۭا وَٰحِدًا ۖ إِنَّ هَـٰذَا لَشَىْءٌ عُجَابٌۭ ٥ وَٱنطَلَقَ ٱلْمَلَأُ
أَجَعَلَ
ٱلۡأٓلِهَةَ
إِلَٰهٗا
وَٰحِدًاۖ
إِنَّ
هَٰذَا
لَشَيۡءٌ
عُجَابٞ
٥
وَٱنطَلَقَ
ٱلۡمَلَأُ
منهم ان امشوا واصبروا على الهتكم ان هاذا لشيء يراد ٦
مِنْهُمْ أَنِ ٱمْشُوا۟ وَٱصْبِرُوا۟ عَلَىٰٓ ءَالِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَـٰذَا لَشَىْءٌۭ يُرَادُ ٦
مِنۡهُمۡ
أَنِ
ٱمۡشُواْ
وَٱصۡبِرُواْ
عَلَىٰٓ
ءَالِهَتِكُمۡۖ
إِنَّ
هَٰذَا
لَشَيۡءٞ
يُرَادُ
٦
ما سمعنا بهاذا في الملة الاخرة ان هاذا الا اختلاق ٧ اانزل
مَا سَمِعْنَا بِهَـٰذَا فِى ٱلْمِلَّةِ ٱلْـَٔاخِرَةِ إِنْ هَـٰذَآ إِلَّا ٱخْتِلَـٰقٌ ٧ أَءُنزِلَ
مَا
سَمِعۡنَا
بِهَٰذَا
فِي
ٱلۡمِلَّةِ
ٱلۡأٓخِرَةِ
إِنۡ
هَٰذَآ
إِلَّا
ٱخۡتِلَٰقٌ
٧
أَءُنزِلَ
عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب
عَلَيْهِ ٱلذِّكْرُ مِنۢ بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِى شَكٍّۢ مِّن ذِكْرِى ۖ بَل لَّمَّا يَذُوقُوا۟ عَذَابِ
عَلَيۡهِ
ٱلذِّكۡرُ
مِنۢ
بَيۡنِنَاۚ
بَلۡ
هُمۡ
فِي
شَكّٖ
مِّن
ذِكۡرِيۚ
بَل
لَّمَّا
يَذُوقُواْ
عَذَابِ
٨ ام عندهم خزاين رحمة ربك العزيز الوهاب ٩ ام لهم
٨ أَمْ عِندَهُمْ خَزَآئِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ ٱلْعَزِيزِ ٱلْوَهَّابِ ٩ أَمْ لَهُم
٨
أَمۡ
عِندَهُمۡ
خَزَآئِنُ
رَحۡمَةِ
رَبِّكَ
ٱلۡعَزِيزِ
ٱلۡوَهَّابِ
٩
أَمۡ
لَهُم
ملك السماوات والارض وما بينهما فليرتقوا في الاسباب ١٠
مُّلْكُ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ فَلْيَرْتَقُوا۟ فِى ٱلْأَسْبَـٰبِ ١٠
مُّلۡكُ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضِ
وَمَا
بَيۡنَهُمَاۖ
فَلۡيَرۡتَقُواْ
فِي
ٱلۡأَسۡبَٰبِ
١٠
جند ما هنالك مهزوم من الاحزاب ١١
جُندٌۭ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌۭ مِّنَ ٱلْأَحْزَابِ ١١
جُندٞ
مَّا
هُنَالِكَ
مَهۡزُومٞ
مِّنَ
ٱلۡأَحۡزَابِ
١١
٤٥٣
Notes placeholders
close