أعطي في أفضل الأيام!
تبرع
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
اذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف
إِذْ دَخَلُوا۟ عَلَىٰ دَاوُۥدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ ۖ قَالُوا۟ لَا تَخَفْ ۖ
إِذۡ
دَخَلُواْ
عَلَىٰ
دَاوُۥدَ
فَفَزِعَ
مِنۡهُمۡۖ
قَالُواْ
لَا
تَخَفۡۖ
خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط
خَصْمَانِ بَغَىٰ بَعْضُنَا عَلَىٰ بَعْضٍۢ فَٱحْكُم بَيْنَنَا بِٱلْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ
خَصۡمَانِ
بَغَىٰ
بَعۡضُنَا
عَلَىٰ
بَعۡضٖ
فَٱحۡكُم
بَيۡنَنَا
بِٱلۡحَقِّ
وَلَا
تُشۡطِطۡ
واهدنا الى سواء الصراط ٢٢ ان هاذا اخي له تسع وتسعون نعجة
وَٱهْدِنَآ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلصِّرَٰطِ ٢٢ إِنَّ هَـٰذَآ أَخِى لَهُۥ تِسْعٌۭ وَتِسْعُونَ نَعْجَةًۭ
وَٱهۡدِنَآ
إِلَىٰ
سَوَآءِ
ٱلصِّرَٰطِ
٢٢
إِنَّ
هَٰذَآ
أَخِي
لَهُۥ
تِسۡعٞ
وَتِسۡعُونَ
نَعۡجَةٗ
ولي نعجة واحدة فقال اكفلنيها وعزني في الخطاب ٢٣ قال
وَلِىَ نَعْجَةٌۭ وَٰحِدَةٌۭ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِى فِى ٱلْخِطَابِ ٢٣ قَالَ
وَلِيَ
نَعۡجَةٞ
وَٰحِدَةٞ
فَقَالَ
أَكۡفِلۡنِيهَا
وَعَزَّنِي
فِي
ٱلۡخِطَابِ
٢٣
قَالَ
لقد ظلمك بسوال نعجتك الى نعاجه وان كثيرا من الخلطاء ليبغي
لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِۦ ۖ وَإِنَّ كَثِيرًۭا مِّنَ ٱلْخُلَطَآءِ لَيَبْغِى
لَقَدۡ
ظَلَمَكَ
بِسُؤَالِ
نَعۡجَتِكَ
إِلَىٰ
نِعَاجِهِۦۖ
وَإِنَّ
كَثِيرٗا
مِّنَ
ٱلۡخُلَطَآءِ
لَيَبۡغِي
بعضهم على بعض الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وقليل
بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَقَلِيلٌۭ
بَعۡضُهُمۡ
عَلَىٰ
بَعۡضٍ
إِلَّا
ٱلَّذِينَ
ءَامَنُواْ
وَعَمِلُواْ
ٱلصَّٰلِحَٰتِ
وَقَلِيلٞ
ما هم وظن داوود انما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا واناب ۩
مَّا هُمْ ۗ وَظَنَّ دَاوُۥدُ أَنَّمَا فَتَنَّـٰهُ فَٱسْتَغْفَرَ رَبَّهُۥ وَخَرَّ رَاكِعًۭا وَأَنَابَ ۩
مَّا
هُمۡۗ
وَظَنَّ
دَاوُۥدُ
أَنَّمَا
فَتَنَّٰهُ
فَٱسۡتَغۡفَرَ
رَبَّهُۥ
وَخَرَّۤ
رَاكِعٗاۤ
وَأَنَابَ ۩
٢٤ فغفرنا له ذالك وان له عندنا لزلفى وحسن ماب
٢٤ فَغَفَرْنَا لَهُۥ ذَٰلِكَ ۖ وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلْفَىٰ وَحُسْنَ مَـَٔابٍۢ
٢٤
فَغَفَرۡنَا
لَهُۥ
ذَٰلِكَۖ
وَإِنَّ
لَهُۥ
عِندَنَا
لَزُلۡفَىٰ
وَحُسۡنَ
مَـَٔابٖ
٢٥
٢٥
٢٥
٤٥٤
Notes placeholders
close