كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ ٱللَّهِ وَعِندَ

رسوله الا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما
رَسُولِهِۦٓ إِلَّا ٱلَّذِينَ عَـٰهَدتُّمْ عِندَ ٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ ۖ فَمَا
استقاموا لكم فاستقيموا لهم ان الله يحب المتقين
ٱسْتَقَـٰمُوا۟ لَكُمْ فَٱسْتَقِيمُوا۟ لَهُمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَّقِينَ
٧ كيف وان يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم الا
٧ كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا۟ عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا۟ فِيكُمْ إِلًّۭا
٧
ولا ذمة يرضونكم بافواههم وتابى قلوبهم واكثرهم
وَلَا ذِمَّةًۭ ۚ يُرْضُونَكُم بِأَفْوَٰهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ
فاسقون ٨ اشتروا بايات الله ثمنا قليلا فصدوا
فَـٰسِقُونَ ٨ ٱشْتَرَوْا۟ بِـَٔايَـٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنًۭا قَلِيلًۭا فَصَدُّوا۟
٨
عن سبيله انهم ساء ما كانوا يعملون ٩ لا يرقبون
عَن سَبِيلِهِۦٓ ۚ إِنَّهُمْ سَآءَ مَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ٩ لَا يَرْقُبُونَ
٩
في مومن الا ولا ذمة واولايك هم المعتدون ١٠
فِى مُؤْمِنٍ إِلًّۭا وَلَا ذِمَّةًۭ ۚ وَأُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُعْتَدُونَ ١٠
١٠
فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فاخوانكم
فَإِن تَابُوا۟ وَأَقَامُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُا۟ ٱلزَّكَوٰةَ فَإِخْوَٰنُكُمْ
في الدين ونفصل الايات لقوم يعلمون ١١ وان نكثوا
فِى ٱلدِّينِ ۗ وَنُفَصِّلُ ٱلْـَٔايَـٰتِ لِقَوْمٍۢ يَعْلَمُونَ ١١ وَإِن نَّكَثُوٓا۟
١١
ايمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا
أَيْمَـٰنَهُم مِّنۢ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا۟ فِى دِينِكُمْ فَقَـٰتِلُوٓا۟
ايمة الكفر انهم لا ايمان لهم لعلهم ينتهون
أَئِمَّةَ ٱلْكُفْرِ ۙ إِنَّهُمْ لَآ أَيْمَـٰنَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ
١٢
١٢
١٢
Notes placeholders