أعطي في أفضل الأيام!
تبرع
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
ان الذي فرض عليك القران لرادك الى معاد قل ربي
إِنَّ ٱلَّذِى فَرَضَ عَلَيْكَ ٱلْقُرْءَانَ لَرَآدُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍۢ ۚ قُل رَّبِّىٓ
إِنَّ
ٱلَّذِي
فَرَضَ
عَلَيۡكَ
ٱلۡقُرۡءَانَ
لَرَآدُّكَ
إِلَىٰ
مَعَادٖۚ
قُل
رَّبِّيٓ
اعلم من جاء بالهدى ومن هو في ضلال مبين ٨٥ وما كنت
أَعْلَمُ مَن جَآءَ بِٱلْهُدَىٰ وَمَنْ هُوَ فِى ضَلَـٰلٍۢ مُّبِينٍۢ ٨٥ وَمَا كُنتَ
أَعۡلَمُ
مَن
جَآءَ
بِٱلۡهُدَىٰ
وَمَنۡ
هُوَ
فِي
ضَلَٰلٖ
مُّبِينٖ
٨٥
وَمَا
كُنتَ
ترجو ان يلقى اليك الكتاب الا رحمة من ربك
تَرْجُوٓا۟ أَن يُلْقَىٰٓ إِلَيْكَ ٱلْكِتَـٰبُ إِلَّا رَحْمَةًۭ مِّن رَّبِّكَ ۖ
تَرۡجُوٓاْ
أَن
يُلۡقَىٰٓ
إِلَيۡكَ
ٱلۡكِتَٰبُ
إِلَّا
رَحۡمَةٗ
مِّن
رَّبِّكَۖ
فلا تكونن ظهيرا للكافرين ٨٦ ولا يصدنك عن ايات
فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرًۭا لِّلْكَـٰفِرِينَ ٨٦ وَلَا يَصُدُّنَّكَ عَنْ ءَايَـٰتِ
فَلَا
تَكُونَنَّ
ظَهِيرٗا
لِّلۡكَٰفِرِينَ
٨٦
وَلَا
يَصُدُّنَّكَ
عَنۡ
ءَايَٰتِ
الله بعد اذ انزلت اليك وادع الى ربك ولا تكونن من
ٱللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنزِلَتْ إِلَيْكَ ۖ وَٱدْعُ إِلَىٰ رَبِّكَ ۖ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ
ٱللَّهِ
بَعۡدَ
إِذۡ
أُنزِلَتۡ
إِلَيۡكَۖ
وَٱدۡعُ
إِلَىٰ
رَبِّكَۖ
وَلَا
تَكُونَنَّ
مِنَ
المشركين ٨٧ ولا تدع مع الله الاها اخر لا الاه الا
ٱلْمُشْرِكِينَ ٨٧ وَلَا تَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهًا ءَاخَرَ ۘ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا
ٱلۡمُشۡرِكِينَ
٨٧
وَلَا
تَدۡعُ
مَعَ
ٱللَّهِ
إِلَٰهًا
ءَاخَرَۘ
لَآ
إِلَٰهَ
إِلَّا
هو كل شيء هالك الا وجهه له الحكم واليه ترجعون ٨٨
هُوَ ۚ كُلُّ شَىْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُۥ ۚ لَهُ ٱلْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ٨٨
هُوَۚ
كُلُّ
شَيۡءٍ
هَالِكٌ
إِلَّا
وَجۡهَهُۥۚ
لَهُ
ٱلۡحُكۡمُ
وَإِلَيۡهِ
تُرۡجَعُونَ
٨٨
029
surah
معلومات السورة
تشغيل الصوت
الم ١ احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا
الٓمٓ ١ أَحَسِبَ ٱلنَّاسُ أَن يُتْرَكُوٓا۟ أَن يَقُولُوٓا۟ ءَامَنَّا وَهُمْ لَا
الٓمٓ
١
أَحَسِبَ
ٱلنَّاسُ
أَن
يُتۡرَكُوٓاْ
أَن
يَقُولُوٓاْ
ءَامَنَّا
وَهُمۡ
لَا
يفتنون ٢ ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين
يُفْتَنُونَ ٢ وَلَقَدْ فَتَنَّا ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَلَيَعْلَمَنَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ
يُفۡتَنُونَ
٢
وَلَقَدۡ
فَتَنَّا
ٱلَّذِينَ
مِن
قَبۡلِهِمۡۖ
فَلَيَعۡلَمَنَّ
ٱللَّهُ
ٱلَّذِينَ
صدقوا وليعلمن الكاذبين ٣ ام حسب الذين يعملون
صَدَقُوا۟ وَلَيَعْلَمَنَّ ٱلْكَـٰذِبِينَ ٣ أَمْ حَسِبَ ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ
صَدَقُواْ
وَلَيَعۡلَمَنَّ
ٱلۡكَٰذِبِينَ
٣
أَمۡ
حَسِبَ
ٱلَّذِينَ
يَعۡمَلُونَ
السييات ان يسبقونا ساء ما يحكمون ٤ من كان يرجو
ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن يَسْبِقُونَا ۚ سَآءَ مَا يَحْكُمُونَ ٤ مَن كَانَ يَرْجُوا۟
ٱلسَّيِّـَٔاتِ
أَن
يَسۡبِقُونَاۚ
سَآءَ
مَا
يَحۡكُمُونَ
٤
مَن
كَانَ
يَرۡجُواْ
لقاء الله فان اجل الله لات وهو السميع العليم ٥ ومن
لِقَآءَ ٱللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ ٱللَّهِ لَـَٔاتٍۢ ۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ ٥ وَمَن
لِقَآءَ
ٱللَّهِ
فَإِنَّ
أَجَلَ
ٱللَّهِ
لَأٓتٖۚ
وَهُوَ
ٱلسَّمِيعُ
ٱلۡعَلِيمُ
٥
وَمَن
جاهد فانما يجاهد لنفسه ان الله لغني عن العالمين ٦
جَـٰهَدَ فَإِنَّمَا يُجَـٰهِدُ لِنَفْسِهِۦٓ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِىٌّ عَنِ ٱلْعَـٰلَمِينَ ٦
جَٰهَدَ
فَإِنَّمَا
يُجَٰهِدُ
لِنَفۡسِهِۦٓۚ
إِنَّ
ٱللَّهَ
لَغَنِيٌّ
عَنِ
ٱلۡعَٰلَمِينَ
٦
٣٩٦
Notes placeholders
close