أعطي في أفضل الأيام!
تبرع
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
۞ فلما قضى موسى الاجل وسار باهله انس من جانب
۞ فَلَمَّا قَضَىٰ مُوسَى ٱلْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِۦٓ ءَانَسَ مِن جَانِبِ
۞ فَلَمَّا
قَضَىٰ
مُوسَى
ٱلۡأَجَلَ
وَسَارَ
بِأَهۡلِهِۦٓ
ءَانَسَ
مِن
جَانِبِ
الطور نارا قال لاهله امكثوا اني انست نارا لعلي اتيكم
ٱلطُّورِ نَارًۭا قَالَ لِأَهْلِهِ ٱمْكُثُوٓا۟ إِنِّىٓ ءَانَسْتُ نَارًۭا لَّعَلِّىٓ ءَاتِيكُم
ٱلطُّورِ
نَارٗاۖ
قَالَ
لِأَهۡلِهِ
ٱمۡكُثُوٓاْ
إِنِّيٓ
ءَانَسۡتُ
نَارٗا
لَّعَلِّيٓ
ءَاتِيكُم
منها بخبر او جذوة من النار لعلكم تصطلون
مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍۢ مِّنَ ٱلنَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ
مِّنۡهَا
بِخَبَرٍ
أَوۡ
جَذۡوَةٖ
مِّنَ
ٱلنَّارِ
لَعَلَّكُمۡ
تَصۡطَلُونَ
٢٩ فلما اتاها نودي من شاطي الواد الايمن في البقعة
٢٩ فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِىَ مِن شَـٰطِئِ ٱلْوَادِ ٱلْأَيْمَنِ فِى ٱلْبُقْعَةِ
٢٩
فَلَمَّآ
أَتَىٰهَا
نُودِيَ
مِن
شَٰطِيِٕ
ٱلۡوَادِ
ٱلۡأَيۡمَنِ
فِي
ٱلۡبُقۡعَةِ
المباركة من الشجرة ان يا موسى اني انا الله رب
ٱلْمُبَـٰرَكَةِ مِنَ ٱلشَّجَرَةِ أَن يَـٰمُوسَىٰٓ إِنِّىٓ أَنَا ٱللَّهُ رَبُّ
ٱلۡمُبَٰرَكَةِ
مِنَ
ٱلشَّجَرَةِ
أَن
يَٰمُوسَىٰٓ
إِنِّيٓ
أَنَا
ٱللَّهُ
رَبُّ
العالمين ٣٠ وان الق عصاك فلما راها تهتز كانها
ٱلْعَـٰلَمِينَ ٣٠ وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ ۖ فَلَمَّا رَءَاهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا
ٱلۡعَٰلَمِينَ
٣٠
وَأَنۡ
أَلۡقِ
عَصَاكَۚ
فَلَمَّا
رَءَاهَا
تَهۡتَزُّ
كَأَنَّهَا
جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى اقبل ولا تخف انك
جَآنٌّۭ وَلَّىٰ مُدْبِرًۭا وَلَمْ يُعَقِّبْ ۚ يَـٰمُوسَىٰٓ أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ ۖ إِنَّكَ
جَآنّٞ
وَلَّىٰ
مُدۡبِرٗا
وَلَمۡ
يُعَقِّبۡۚ
يَٰمُوسَىٰٓ
أَقۡبِلۡ
وَلَا
تَخَفۡۖ
إِنَّكَ
من الامنين ٣١ اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من
مِنَ ٱلْـَٔامِنِينَ ٣١ ٱسْلُكْ يَدَكَ فِى جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَآءَ مِنْ
مِنَ
ٱلۡأٓمِنِينَ
٣١
ٱسۡلُكۡ
يَدَكَ
فِي
جَيۡبِكَ
تَخۡرُجۡ
بَيۡضَآءَ
مِنۡ
غير سوء واضمم اليك جناحك من الرهب فذانك
غَيْرِ سُوٓءٍۢ وَٱضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ ٱلرَّهْبِ ۖ فَذَٰنِكَ
غَيۡرِ
سُوٓءٖ
وَٱضۡمُمۡ
إِلَيۡكَ
جَنَاحَكَ
مِنَ
ٱلرَّهۡبِۖ
فَذَٰنِكَ
برهانان من ربك الى فرعون ومليه انهم كانوا
بُرْهَـٰنَانِ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَإِي۟هِۦٓ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا۟
بُرۡهَٰنَانِ
مِن
رَّبِّكَ
إِلَىٰ
فِرۡعَوۡنَ
وَمَلَإِيْهِۦٓۚ
إِنَّهُمۡ
كَانُواْ
قوما فاسقين ٣٢ قال رب اني قتلت منهم نفسا فاخاف
قَوْمًۭا فَـٰسِقِينَ ٣٢ قَالَ رَبِّ إِنِّى قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًۭا فَأَخَافُ
قَوۡمٗا
فَٰسِقِينَ
٣٢
قَالَ
رَبِّ
إِنِّي
قَتَلۡتُ
مِنۡهُمۡ
نَفۡسٗا
فَأَخَافُ
ان يقتلون ٣٣ واخي هارون هو افصح مني لسانا
أَن يَقْتُلُونِ ٣٣ وَأَخِى هَـٰرُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّى لِسَانًۭا
أَن
يَقۡتُلُونِ
٣٣
وَأَخِي
هَٰرُونُ
هُوَ
أَفۡصَحُ
مِنِّي
لِسَانٗا
فارسله معي ردءا يصدقني اني اخاف ان يكذبون ٣٤
فَأَرْسِلْهُ مَعِىَ رِدْءًۭا يُصَدِّقُنِىٓ ۖ إِنِّىٓ أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ ٣٤
فَأَرۡسِلۡهُ
مَعِيَ
رِدۡءٗا
يُصَدِّقُنِيٓۖ
إِنِّيٓ
أَخَافُ
أَن
يُكَذِّبُونِ
٣٤
قال سنشد عضدك باخيك ونجعل لكما سلطانا فلا
قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَـٰنًۭا فَلَا
قَالَ
سَنَشُدُّ
عَضُدَكَ
بِأَخِيكَ
وَنَجۡعَلُ
لَكُمَا
سُلۡطَٰنٗا
فَلَا
يصلون اليكما باياتنا انتما ومن اتبعكما الغالبون ٣٥
يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا ۚ بِـَٔايَـٰتِنَآ أَنتُمَا وَمَنِ ٱتَّبَعَكُمَا ٱلْغَـٰلِبُونَ ٣٥
يَصِلُونَ
إِلَيۡكُمَا
بِـَٔايَٰتِنَآۚ
أَنتُمَا
وَمَنِ
ٱتَّبَعَكُمَا
ٱلۡغَٰلِبُونَ
٣٥
٣٨٩
Notes placeholders
close