انما المومنون الذين امنوا بالله ورسوله واذا كانوا معه
إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَإِذَا كَانُوا۟ مَعَهُۥ

على امر جامع لم يذهبوا حتى يستاذنوه ان الذين يستاذنونك
عَلَىٰٓ أَمْرٍۢ جَامِعٍۢ لَّمْ يَذْهَبُوا۟ حَتَّىٰ يَسْتَـْٔذِنُوهُ ۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَـْٔذِنُونَكَ
اولايك الذين يومنون بالله ورسوله فاذا استاذنوك
أُو۟لَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ۚ فَإِذَا ٱسْتَـْٔذَنُوكَ
لبعض شانهم فاذن لمن شيت منهم واستغفر لهم
لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُمُ
الله ان الله غفور رحيم ٦٢ لا تجعلوا دعاء الرسول
ٱللَّهَ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌۭ رَّحِيمٌۭ ٦٢ لَّا تَجْعَلُوا۟ دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ
٦٢
بينكم كدعاء بعضكم بعضا قد يعلم الله الذين
بَيْنَكُمْ كَدُعَآءِ بَعْضِكُم بَعْضًۭا ۚ قَدْ يَعْلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ
يتسللون منكم لواذا فليحذر الذين يخالفون عن امره
يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذًۭا ۚ فَلْيَحْذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِۦٓ
ان تصيبهم فتنة او يصيبهم عذاب اليم ٦٣ الا ان لله
أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ٦٣ أَلَآ إِنَّ لِلَّهِ
٦٣
ما في السماوات والارض قد يعلم ما انتم عليه ويوم
مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۖ قَدْ يَعْلَمُ مَآ أَنتُمْ عَلَيْهِ وَيَوْمَ
يرجعون اليه فينبيهم بما عملوا والله بكل شيء عليم ٦٤
يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا۟ ۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌۢ ٦٤
٦٤
025surah
تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا
تَبَارَكَ ٱلَّذِى نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِۦ لِيَكُونَ لِلْعَـٰلَمِينَ نَذِيرًا
١ الذي له ملك السماوات والارض ولم يتخذ ولدا ولم
١ ٱلَّذِى لَهُۥ مُلْكُ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًۭا وَلَمْ
١
يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديرا ٢
يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٌۭ فِى ٱلْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَىْءٍۢ فَقَدَّرَهُۥ تَقْدِيرًۭا ٢
٢
Notes placeholders