أعطي في أفضل الأيام!
تبرع
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين
وَٱلسَّـٰبِقُونَ ٱلْأَوَّلُونَ مِنَ ٱلْمُهَـٰجِرِينَ وَٱلْأَنصَارِ وَٱلَّذِينَ
وَٱلسَّٰبِقُونَ
ٱلۡأَوَّلُونَ
مِنَ
ٱلۡمُهَٰجِرِينَ
وَٱلۡأَنصَارِ
وَٱلَّذِينَ
اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد
ٱتَّبَعُوهُم بِإِحْسَـٰنٍۢ رَّضِىَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا۟ عَنْهُ وَأَعَدَّ
ٱتَّبَعُوهُم
بِإِحۡسَٰنٖ
رَّضِيَ
ٱللَّهُ
عَنۡهُمۡ
وَرَضُواْ
عَنۡهُ
وَأَعَدَّ
لهم جنات تجري تحتها الانهار خالدين فيها ابدا
لَهُمْ جَنَّـٰتٍۢ تَجْرِى تَحْتَهَا ٱلْأَنْهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًۭا ۚ
لَهُمۡ
جَنَّٰتٖ
تَجۡرِي
تَحۡتَهَا
ٱلۡأَنۡهَٰرُ
خَٰلِدِينَ
فِيهَآ
أَبَدٗاۚ
ذالك الفوز العظيم ١٠٠ وممن حولكم من الاعراب
ذَٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ ١٠٠ وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ ٱلْأَعْرَابِ
ذَٰلِكَ
ٱلۡفَوۡزُ
ٱلۡعَظِيمُ
١٠٠
وَمِمَّنۡ
حَوۡلَكُم
مِّنَ
ٱلۡأَعۡرَابِ
منافقون ومن اهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم
مُنَـٰفِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ ٱلْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا۟ عَلَى ٱلنِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ
مُنَٰفِقُونَۖ
وَمِنۡ
أَهۡلِ
ٱلۡمَدِينَةِ
مَرَدُواْ
عَلَى
ٱلنِّفَاقِ
لَا
تَعۡلَمُهُمۡۖ
نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون الى عذاب
نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ ۚ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ
نَحۡنُ
نَعۡلَمُهُمۡۚ
سَنُعَذِّبُهُم
مَّرَّتَيۡنِ
ثُمَّ
يُرَدُّونَ
إِلَىٰ
عَذَابٍ
عظيم ١٠١ واخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا
عَظِيمٍۢ ١٠١ وَءَاخَرُونَ ٱعْتَرَفُوا۟ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا۟ عَمَلًۭا صَـٰلِحًۭا
عَظِيمٖ
١٠١
وَءَاخَرُونَ
ٱعۡتَرَفُواْ
بِذُنُوبِهِمۡ
خَلَطُواْ
عَمَلٗا
صَٰلِحٗا
واخر سييا عسى الله ان يتوب عليهم ان الله غفور رحيم ١٠٢
وَءَاخَرَ سَيِّئًا عَسَى ٱللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌۭ رَّحِيمٌ ١٠٢
وَءَاخَرَ
سَيِّئًا
عَسَى
ٱللَّهُ
أَن
يَتُوبَ
عَلَيۡهِمۡۚ
إِنَّ
ٱللَّهَ
غَفُورٞ
رَّحِيمٌ
١٠٢
خذ من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم
خُذْ مِنْ أَمْوَٰلِهِمْ صَدَقَةًۭ تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ۖ
خُذۡ
مِنۡ
أَمۡوَٰلِهِمۡ
صَدَقَةٗ
تُطَهِّرُهُمۡ
وَتُزَكِّيهِم
بِهَا
وَصَلِّ
عَلَيۡهِمۡۖ
ان صلاتك سكن لهم والله سميع عليم ١٠٣ الم يعلموا
إِنَّ صَلَوٰتَكَ سَكَنٌۭ لَّهُمْ ۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ١٠٣ أَلَمْ يَعْلَمُوٓا۟
إِنَّ
صَلَوٰتَكَ
سَكَنٞ
لَّهُمۡۗ
وَٱللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
١٠٣
أَلَمۡ
يَعۡلَمُوٓاْ
ان الله هو يقبل التوبة عن عباده وياخذ الصدقات وان
أَنَّ ٱللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ ٱلتَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِۦ وَيَأْخُذُ ٱلصَّدَقَـٰتِ وَأَنَّ
أَنَّ
ٱللَّهَ
هُوَ
يَقۡبَلُ
ٱلتَّوۡبَةَ
عَنۡ
عِبَادِهِۦ
وَيَأۡخُذُ
ٱلصَّدَقَٰتِ
وَأَنَّ
الله هو التواب الرحيم ١٠٤ وقل اعملوا فسيرى الله عملكم
ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ١٠٤ وَقُلِ ٱعْمَلُوا۟ فَسَيَرَى ٱللَّهُ عَمَلَكُمْ
ٱللَّهَ
هُوَ
ٱلتَّوَّابُ
ٱلرَّحِيمُ
١٠٤
وَقُلِ
ٱعۡمَلُواْ
فَسَيَرَى
ٱللَّهُ
عَمَلَكُمۡ
ورسوله والمومنون وستردون الى عالم الغيب والشهادة
وَرَسُولُهُۥ وَٱلْمُؤْمِنُونَ ۖ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَـٰلِمِ ٱلْغَيْبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِ
وَرَسُولُهُۥ
وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۖ
وَسَتُرَدُّونَ
إِلَىٰ
عَٰلِمِ
ٱلۡغَيۡبِ
وَٱلشَّهَٰدَةِ
فينبيكم بما كنتم تعملون ١٠٥ واخرون مرجون لامر
فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ١٠٥ وَءَاخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا
كُنتُمۡ
تَعۡمَلُونَ
١٠٥
وَءَاخَرُونَ
مُرۡجَوۡنَ
لِأَمۡرِ
الله اما يعذبهم واما يتوب عليهم والله عليم حكيم ١٠٦
ٱللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌۭ ١٠٦
ٱللَّهِ
إِمَّا
يُعَذِّبُهُمۡ
وَإِمَّا
يَتُوبُ
عَلَيۡهِمۡۗ
وَٱللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٞ
١٠٦
٢٠٣
Notes placeholders
close