۞ ان الله يامر بالعدل
۞ إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُ بِٱلْعَدْلِ

والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء
وَٱلْإِحْسَـٰنِ وَإِيتَآئِ ذِى ٱلْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ ٱلْفَحْشَآءِ
والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون
وَٱلْمُنكَرِ وَٱلْبَغْىِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
٩٠ واوفوا بعهد الله اذا عاهدتم ولا تنقضوا الايمان
٩٠ وَأَوْفُوا۟ بِعَهْدِ ٱللَّهِ إِذَا عَـٰهَدتُّمْ وَلَا تَنقُضُوا۟ ٱلْأَيْمَـٰنَ
٩٠
بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا ان
بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ ٱللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا ۚ إِنَّ
الله يعلم ما تفعلون ٩١ ولا تكونوا كالتي نقضت
ٱللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ٩١ وَلَا تَكُونُوا۟ كَٱلَّتِى نَقَضَتْ
٩١
غزلها من بعد قوة انكاثا تتخذون ايمانكم دخلا
غَزْلَهَا مِنۢ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَـٰثًۭا تَتَّخِذُونَ أَيْمَـٰنَكُمْ دَخَلًۢا
بينكم ان تكون امة هي اربى من امة انما يبلوكم
بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِىَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ ۚ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ
الله به وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون ٩٢
ٱللَّهُ بِهِۦ ۚ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ٩٢
٩٢
ولو شاء الله لجعلكم امة واحدة ولاكن يضل من
وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةًۭ وَٰحِدَةًۭ وَلَـٰكِن يُضِلُّ مَن
يشاء ويهدي من يشاء ولتسالن عما كنتم تعملون ٩٣
يَشَآءُ وَيَهْدِى مَن يَشَآءُ ۚ وَلَتُسْـَٔلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ٩٣
٩٣
Notes placeholders