وان لكم في

وَإِنَّ لَكُمْ فِى

الانعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها ولكم فيها منافع كثيرة

ٱلْأَنْعَـٰمِ لَعِبْرَةًۭ ۖ نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِى بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَـٰفِعُ كَثِيرَةٌۭ

ومنها تاكلون ٢١ وعليها وعلى الفلك تحملون ٢٢ ولقد

وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ ٢١ وَعَلَيْهَا وَعَلَى ٱلْفُلْكِ تُحْمَلُونَ ٢٢ وَلَقَدْ

ارسلنا نوحا الى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من الاه

أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِۦ فَقَالَ يَـٰقَوْمِ ٱعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـٰهٍ

غيره افلا تتقون ٢٣ فقال الملا الذين كفروا من قومه ما هاذا

غَيْرُهُۥٓ ۖ أَفَلَا تَتَّقُونَ ٢٣ فَقَالَ ٱلْمَلَؤُا۟ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِن قَوْمِهِۦ مَا هَـٰذَآ

الا بشر مثلكم يريد ان يتفضل عليكم ولو شاء الله لانزل

إِلَّا بَشَرٌۭ مِّثْلُكُمْ يُرِيدُ أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَأَنزَلَ

ملايكة ما سمعنا بهاذا في اباينا الاولين ٢٤ ان هو الا

مَلَـٰٓئِكَةًۭ مَّا سَمِعْنَا بِهَـٰذَا فِىٓ ءَابَآئِنَا ٱلْأَوَّلِينَ ٢٤ إِنْ هُوَ إِلَّا

رجل به جنة فتربصوا به حتى حين ٢٥ قال رب انصرني

رَجُلٌۢ بِهِۦ جِنَّةٌۭ فَتَرَبَّصُوا۟ بِهِۦ حَتَّىٰ حِينٍۢ ٢٥ قَالَ رَبِّ ٱنصُرْنِى

بما كذبون ٢٦ فاوحينا اليه ان اصنع الفلك باعيننا

بِمَا كَذَّبُونِ ٢٦ فَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِ أَنِ ٱصْنَعِ ٱلْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا

ووحينا فاذا جاء امرنا وفار التنور فاسلك فيها من

وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَآءَ أَمْرُنَا وَفَارَ ٱلتَّنُّورُ ۙ فَٱسْلُكْ فِيهَا مِن

كل زوجين اثنين واهلك الا من سبق عليه القول

كُلٍّۢ زَوْجَيْنِ ٱثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَن سَبَقَ عَلَيْهِ ٱلْقَوْلُ

منهم ولا تخاطبني في الذين ظلموا انهم مغرقون ٢٧

مِنْهُمْ ۖ وَلَا تُخَـٰطِبْنِى فِى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓا۟ ۖ إِنَّهُم مُّغْرَقُونَ ٢٧