أعطي في أفضل الأيام!
تبرع
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
ولقد اتينا لقمان الحكمة ان اشكر لله ومن يشكر فانما
وَلَقَدْ ءَاتَيْنَا لُقْمَـٰنَ ٱلْحِكْمَةَ أَنِ ٱشْكُرْ لِلَّهِ ۚ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا
وَلَقَدۡ
ءَاتَيۡنَا
لُقۡمَٰنَ
ٱلۡحِكۡمَةَ
أَنِ
ٱشۡكُرۡ
لِلَّهِۚ
وَمَن
يَشۡكُرۡ
فَإِنَّمَا
يشكر لنفسه ومن كفر فان الله غني حميد ١٢ واذ قال
يَشْكُرُ لِنَفْسِهِۦ ۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَنِىٌّ حَمِيدٌۭ ١٢ وَإِذْ قَالَ
يَشۡكُرُ
لِنَفۡسِهِۦۖ
وَمَن
كَفَرَ
فَإِنَّ
ٱللَّهَ
غَنِيٌّ
حَمِيدٞ
١٢
وَإِذۡ
قَالَ
لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله ان الشرك
لُقْمَـٰنُ لِٱبْنِهِۦ وَهُوَ يَعِظُهُۥ يَـٰبُنَىَّ لَا تُشْرِكْ بِٱللَّهِ ۖ إِنَّ ٱلشِّرْكَ
لُقۡمَٰنُ
لِٱبۡنِهِۦ
وَهُوَ
يَعِظُهُۥ
يَٰبُنَيَّ
لَا
تُشۡرِكۡ
بِٱللَّهِۖ
إِنَّ
ٱلشِّرۡكَ
لظلم عظيم ١٣ ووصينا الانسان بوالديه حملته امه
لَظُلْمٌ عَظِيمٌۭ ١٣ وَوَصَّيْنَا ٱلْإِنسَـٰنَ بِوَٰلِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُۥ
لَظُلۡمٌ
عَظِيمٞ
١٣
وَوَصَّيۡنَا
ٱلۡإِنسَٰنَ
بِوَٰلِدَيۡهِ
حَمَلَتۡهُ
أُمُّهُۥ
وهنا على وهن وفصاله في عامين ان اشكر لي ولوالديك
وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍۢ وَفِصَـٰلُهُۥ فِى عَامَيْنِ أَنِ ٱشْكُرْ لِى وَلِوَٰلِدَيْكَ
وَهۡنًا
عَلَىٰ
وَهۡنٖ
وَفِصَٰلُهُۥ
فِي
عَامَيۡنِ
أَنِ
ٱشۡكُرۡ
لِي
وَلِوَٰلِدَيۡكَ
الي المصير ١٤ وان جاهداك على ان تشرك بي ما ليس
إِلَىَّ ٱلْمَصِيرُ ١٤ وَإِن جَـٰهَدَاكَ عَلَىٰٓ أَن تُشْرِكَ بِى مَا لَيْسَ
إِلَيَّ
ٱلۡمَصِيرُ
١٤
وَإِن
جَٰهَدَاكَ
عَلَىٰٓ
أَن
تُشۡرِكَ
بِي
مَا
لَيۡسَ
لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا
لَكَ بِهِۦ عِلْمٌۭ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِى ٱلدُّنْيَا مَعْرُوفًۭا ۖ
لَكَ
بِهِۦ
عِلۡمٞ
فَلَا
تُطِعۡهُمَاۖ
وَصَاحِبۡهُمَا
فِي
ٱلدُّنۡيَا
مَعۡرُوفٗاۖ
واتبع سبيل من اناب الي ثم الي مرجعكم فانبيكم
وَٱتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَىَّ ۚ ثُمَّ إِلَىَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم
وَٱتَّبِعۡ
سَبِيلَ
مَنۡ
أَنَابَ
إِلَيَّۚ
ثُمَّ
إِلَيَّ
مَرۡجِعُكُمۡ
فَأُنَبِّئُكُم
بما كنتم تعملون ١٥
بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ١٥
بِمَا
كُنتُمۡ
تَعۡمَلُونَ
١٥
٤١٢
Notes placeholders
close