اذا تتلى عليه اياتنا قال اساطير

إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ءَايَـٰتُنَا قَالَ أَسَـٰطِيرُ

الاولين ١٣ كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ١٤ كلا انهم

ٱلْأَوَّلِينَ ١٣ كَلَّا ۖ بَلْ ۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا۟ يَكْسِبُونَ ١٤ كَلَّآ إِنَّهُمْ

عن ربهم يوميذ لمحجوبون ١٥ ثم انهم لصالو الجحيم ١٦ ثم يقال

عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍۢ لَّمَحْجُوبُونَ ١٥ ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا۟ ٱلْجَحِيمِ ١٦ ثُمَّ يُقَالُ

هاذا الذي كنتم به تكذبون ١٧ كلا ان كتاب الابرار لفي عليين

هَـٰذَا ٱلَّذِى كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ ١٧ كَلَّآ إِنَّ كِتَـٰبَ ٱلْأَبْرَارِ لَفِى عِلِّيِّينَ

١٨ وما ادراك ما عليون ١٩ كتاب مرقوم ٢٠ يشهده المقربون

١٨ وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ ١٩ كِتَـٰبٌۭ مَّرْقُومٌۭ ٢٠ يَشْهَدُهُ ٱلْمُقَرَّبُونَ

٢١ ان الابرار لفي نعيم ٢٢ على الارايك ينظرون ٢٣ تعرف في

٢١ إِنَّ ٱلْأَبْرَارَ لَفِى نَعِيمٍ ٢٢ عَلَى ٱلْأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ ٢٣ تَعْرِفُ فِى

وجوههم نضرة النعيم ٢٤ يسقون من رحيق مختوم ٢٥

وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ ٱلنَّعِيمِ ٢٤ يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍۢ مَّخْتُومٍ ٢٥

ختامه مسك وفي ذالك فليتنافس المتنافسون ٢٦ ومزاجه

خِتَـٰمُهُۥ مِسْكٌۭ ۚ وَفِى ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ ٱلْمُتَنَـٰفِسُونَ ٢٦ وَمِزَاجُهُۥ

من تسنيم ٢٧ عينا يشرب بها المقربون ٢٨ ان الذين

مِن تَسْنِيمٍ ٢٧ عَيْنًۭا يَشْرَبُ بِهَا ٱلْمُقَرَّبُونَ ٢٨ إِنَّ ٱلَّذِينَ

اجرموا كانوا من الذين امنوا يضحكون ٢٩ واذا مروا بهم

أَجْرَمُوا۟ كَانُوا۟ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ يَضْحَكُونَ ٢٩ وَإِذَا مَرُّوا۟ بِهِمْ

يتغامزون ٣٠ واذا انقلبوا الى اهلهم انقلبوا فكهين ٣١

يَتَغَامَزُونَ ٣٠ وَإِذَا ٱنقَلَبُوٓا۟ إِلَىٰٓ أَهْلِهِمُ ٱنقَلَبُوا۟ فَكِهِينَ ٣١

واذا راوهم قالوا ان هاولاء لضالون ٣٢ وما ارسلوا عليهم

وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوٓا۟ إِنَّ هَـٰٓؤُلَآءِ لَضَآلُّونَ ٣٢ وَمَآ أُرْسِلُوا۟ عَلَيْهِمْ

حافظين ٣٣ فاليوم الذين امنوا من الكفار يضحكون ٣٤

حَـٰفِظِينَ ٣٣ فَٱلْيَوْمَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ مِنَ ٱلْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ ٣٤