ولو يواخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولاكن
وَلَوْ يُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَآبَّةٍۢ وَلَـٰكِن

يوخرهم الى اجل مسمى فاذا جاء اجلهم لا يستاخرون
يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰٓ أَجَلٍۢ مُّسَمًّۭى ۖ فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَـْٔخِرُونَ
ساعة ولا يستقدمون ٦١ ويجعلون لله ما يكرهون
سَاعَةًۭ ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ٦١ وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ مَا يَكْرَهُونَ
٦١
وتصف السنتهم الكذب ان لهم الحسنى لا جرم ان
وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ ٱلْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ ٱلْحُسْنَىٰ ۖ لَا جَرَمَ أَنَّ
لهم النار وانهم مفرطون ٦٢
لَهُمُ ٱلنَّارَ وَأَنَّهُم مُّفْرَطُونَ ٦٢
٦٢
Notes placeholders