فما كان جواب قومه الا ان قالوا اقتلوه او حرقوه
فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُوا۟ ٱقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ

فانجاه الله من النار ان في ذالك لايات لقوم يومنون
فَأَنجَىٰهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِ ۚ إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَـَٔايَـٰتٍۢ لِّقَوْمٍۢ يُؤْمِنُونَ
٢٤ وقال انما اتخذتم من دون الله اوثانا مودة بينكم
٢٤ وَقَالَ إِنَّمَا ٱتَّخَذْتُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ أَوْثَـٰنًۭا مَّوَدَّةَ بَيْنِكُمْ
٢٤
في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم
فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا ۖ ثُمَّ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم
ببعض ويلعن بعضكم بعضا وماواكم النار
بِبَعْضٍۢ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضًۭا وَمَأْوَىٰكُمُ ٱلنَّارُ
وما لكم من ناصرين ٢٥ ۞ فامن له لوط وقال
وَمَا لَكُم مِّن نَّـٰصِرِينَ ٢٥ ۞ فَـَٔامَنَ لَهُۥ لُوطٌۭ ۘ وَقَالَ
٢٥
اني مهاجر الى ربي انه هو العزيز الحكيم ٢٦ ووهبنا
إِنِّى مُهَاجِرٌ إِلَىٰ رَبِّىٓ ۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ ٢٦ وَوَهَبْنَا
٢٦
له اسحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب
لَهُۥٓ إِسْحَـٰقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِى ذُرِّيَّتِهِ ٱلنُّبُوَّةَ وَٱلْكِتَـٰبَ
واتيناه اجره في الدنيا وانه في الاخرة لمن الصالحين
وَءَاتَيْنَـٰهُ أَجْرَهُۥ فِى ٱلدُّنْيَا ۖ وَإِنَّهُۥ فِى ٱلْـَٔاخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ
٢٧ ولوطا اذ قال لقومه انكم لتاتون الفاحشة
٢٧ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِۦٓ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ ٱلْفَـٰحِشَةَ
٢٧
ما سبقكم بها من احد من العالمين ٢٨
مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍۢ مِّنَ ٱلْعَـٰلَمِينَ ٢٨
٢٨
اينكم لتاتون الرجال وتقطعون السبيل وتاتون
أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ ٱلرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ ٱلسَّبِيلَ وَتَأْتُونَ
في ناديكم المنكر فما كان جواب قومه الا
فِى نَادِيكُمُ ٱلْمُنكَرَ ۖ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِۦٓ إِلَّآ
ان قالوا ايتنا بعذاب الله ان كنت من الصادقين
أَن قَالُوا۟ ٱئْتِنَا بِعَذَابِ ٱللَّهِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ
٢٩ قال رب انصرني على القوم المفسدين ٣٠
٢٩ قَالَ رَبِّ ٱنصُرْنِى عَلَى ٱلْقَوْمِ ٱلْمُفْسِدِينَ ٣٠
٢٩
٣٠
Notes placeholders