وان عزموا

وَإِنْ عَزَمُوا۟

الطلاق فان الله سميع عليم ٢٢٧ والمطلقات يتربصن

ٱلطَّلَـٰقَ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌۭ ٢٢٧ وَٱلْمُطَلَّقَـٰتُ يَتَرَبَّصْنَ

بانفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن ان يكتمن ما خلق الله في

بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَـٰثَةَ قُرُوٓءٍۢ ۚ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ فِىٓ

ارحامهن ان كن يومن بالله واليوم الاخر وبعولتهن احق بردهن

أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْـَٔاخِرِ ۚ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ

في ذالك ان ارادوا اصلاحا ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف

فِى ذَٰلِكَ إِنْ أَرَادُوٓا۟ إِصْلَـٰحًۭا ۚ وَلَهُنَّ مِثْلُ ٱلَّذِى عَلَيْهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ ۚ

وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم ٢٢٨ الطلاق مرتان

وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌۭ ۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ٢٢٨ ٱلطَّلَـٰقُ مَرَّتَانِ ۖ

فامساك بمعروف او تسريح باحسان ولا يحل لكم ان

فَإِمْسَاكٌۢ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌۢ بِإِحْسَـٰنٍۢ ۗ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن

تاخذوا مما اتيتموهن شييا الا ان يخافا الا يقيما حدود

تَأْخُذُوا۟ مِمَّآ ءَاتَيْتُمُوهُنَّ شَيْـًٔا إِلَّآ أَن يَخَافَآ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ

الله فان خفتم الا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت

ٱللَّهِ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا ٱفْتَدَتْ

به تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فاولايك

بِهِۦ ۗ تِلْكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ

هم الظالمون ٢٢٩

هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٢٢٩