ولله ما في السماوات وما في الارض والى الله ترجع الامور
وَلِلَّهِ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ ۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرْجَعُ ٱلْأُمُورُ

١٠٩ كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف
١٠٩ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِٱلْمَعْرُوفِ
١٠٩
وتنهون عن المنكر وتومنون بالله ولو امن
وَتَنْهَوْنَ عَنِ ٱلْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ ۗ وَلَوْ ءَامَنَ
اهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المومنون
أَهْلُ ٱلْكِتَـٰبِ لَكَانَ خَيْرًۭا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ ٱلْمُؤْمِنُونَ
واكثرهم الفاسقون ١١٠ لن يضروكم الا اذى
وَأَكْثَرُهُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ ١١٠ لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّآ أَذًۭى ۖ
١١٠
وان يقاتلوكم يولوكم الادبار ثم لا ينصرون ١١١ ضربت
وَإِن يُقَـٰتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ ٱلْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ ١١١ ضُرِبَتْ
١١١
عليهم الذلة اين ما ثقفوا الا بحبل من الله وحبل من الناس
عَلَيْهِمُ ٱلذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوٓا۟ إِلَّا بِحَبْلٍۢ مِّنَ ٱللَّهِ وَحَبْلٍۢ مِّنَ ٱلنَّاسِ
وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذالك
وَبَآءُو بِغَضَبٍۢ مِّنَ ٱللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلْمَسْكَنَةُ ۚ ذَٰلِكَ
بانهم كانوا يكفرون بايات الله ويقتلون الانبياء بغير
بِأَنَّهُمْ كَانُوا۟ يَكْفُرُونَ بِـَٔايَـٰتِ ٱللَّهِ وَيَقْتُلُونَ ٱلْأَنۢبِيَآءَ بِغَيْرِ
حق ذالك بما عصوا وكانوا يعتدون ١١٢
حَقٍّۢ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا۟ وَّكَانُوا۟ يَعْتَدُونَ ١١٢
١١٢
Notes placeholders