نزل عليك الكتاب
نَزَّلَ عَلَيْكَ ٱلْكِتَـٰبَ

بالحق مصدقا لما بين يديه وانزل التوراة والانجيل ٣ من
بِٱلْحَقِّ مُصَدِّقًۭا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ ٱلتَّوْرَىٰةَ وَٱلْإِنجِيلَ ٣ مِن
٣
قبل هدى للناس وانزل الفرقان ان الذين كفروا بايات الله لهم
قَبْلُ هُدًۭى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلْفُرْقَانَ ۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ بِـَٔايَـٰتِ ٱللَّهِ لَهُمْ
عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام ٤ ان الله لا يخفى عليه
عَذَابٌۭ شَدِيدٌۭ ۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌۭ ذُو ٱنتِقَامٍ ٤ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ
٤
شيء في الارض ولا في السماء ٥ هو الذي يصوركم
شَىْءٌۭ فِى ٱلْأَرْضِ وَلَا فِى ٱلسَّمَآءِ ٥ هُوَ ٱلَّذِى يُصَوِّرُكُمْ
٥
في الارحام كيف يشاء لا الاه الا هو العزيز الحكيم ٦ هو
فِى ٱلْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَآءُ ۚ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ ٦ هُوَ
٦
الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب
ٱلَّذِىٓ أَنزَلَ عَلَيْكَ ٱلْكِتَـٰبَ مِنْهُ ءَايَـٰتٌۭ مُّحْكَمَـٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلْكِتَـٰبِ
واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه
وَأُخَرُ مُتَشَـٰبِهَـٰتٌۭ ۖ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِمْ زَيْغٌۭ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَـٰبَهَ
منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله
مِنْهُ ٱبْتِغَآءَ ٱلْفِتْنَةِ وَٱبْتِغَآءَ تَأْوِيلِهِۦ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُۥٓ إِلَّا ٱللَّهُ ۗ
والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر
وَٱلرَّٰسِخُونَ فِى ٱلْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلٌّۭ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ
الا اولو الالباب ٧ ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب
إِلَّآ أُو۟لُوا۟ ٱلْأَلْبَـٰبِ ٧ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ
٧
لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب ٨ ربنا انك جامع
لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْوَهَّابُ ٨ رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ
٨
الناس ليوم لا ريب فيه ان الله لا يخلف الميعاد ٩
ٱلنَّاسِ لِيَوْمٍۢ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخْلِفُ ٱلْمِيعَادَ ٩
٩
Notes placeholders