قل فاتوا بكتاب من عند الله هو اهدى منهما اتبعه ان كنتم صادقين ٤٩
قُلْ فَأْتُوا۟ بِكِتَـٰبٍۢ مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ هُوَ أَهْدَىٰ مِنْهُمَآ أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ٤٩
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
قوله تعالى : قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه أي قل يا محمد إذ كفرتم معاشر المشركين بهذين الكتابين فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه ليكون ذلك عذرا لكم في الكفر إن كنتم صادقين في أنهما سحران . أو فأتوا بكتاب هو أهدى من كتابي موسى ومحمد عليهما السلام . وهذا يقوي قراءة الكوفيين ( سحران ) . أتبعه . قال الفراء : بالرفع ; لأنه صفة للكتاب وكتاب نكرة . قال : وإذا جزمت - وهو الوجه - فعلى الشرط .