تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
قل يا اهل الكتاب هل تنقمون منا الا ان امنا
قُلْ يَـٰٓأَهْلَ ٱلْكِتَـٰبِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّآ إِلَّآ أَنْ ءَامَنَّا
قُلۡ
يَٰٓأَهۡلَ
ٱلۡكِتَٰبِ
هَلۡ
تَنقِمُونَ
مِنَّآ
إِلَّآ
أَنۡ
ءَامَنَّا
بالله وما انزل الينا وما انزل من قبل وان اكثركم فاسقون ٥٩ قل
بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَـٰسِقُونَ ٥٩ قُلْ
بِٱللَّهِ
وَمَآ
أُنزِلَ
إِلَيۡنَا
وَمَآ
أُنزِلَ
مِن
قَبۡلُ
وَأَنَّ
أَكۡثَرَكُمۡ
فَٰسِقُونَ
٥٩
قُلۡ
هل انبيكم بشر من ذالك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب
هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّۢ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِ ۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ
هَلۡ
أُنَبِّئُكُم
بِشَرّٖ
مِّن
ذَٰلِكَ
مَثُوبَةً
عِندَ
ٱللَّهِۚ
مَن
لَّعَنَهُ
ٱللَّهُ
وَغَضِبَ
عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت اولايك شر
عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ ٱلْقِرَدَةَ وَٱلْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّـٰغُوتَ ۚ أُو۟لَـٰٓئِكَ شَرٌّۭ
عَلَيۡهِ
وَجَعَلَ
مِنۡهُمُ
ٱلۡقِرَدَةَ
وَٱلۡخَنَازِيرَ
وَعَبَدَ
ٱلطَّٰغُوتَۚ
أُوْلَٰٓئِكَ
شَرّٞ
مكانا واضل عن سواء السبيل ٦٠ واذا جاءوكم قالوا امنا
مَّكَانًۭا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ ٦٠ وَإِذَا جَآءُوكُمْ قَالُوٓا۟ ءَامَنَّا
مَّكَانٗا
وَأَضَلُّ
عَن
سَوَآءِ
ٱلسَّبِيلِ
٦٠
وَإِذَا
جَآءُوكُمۡ
قَالُوٓاْ
ءَامَنَّا
وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به والله اعلم بما كانوا يكتمون
وَقَد دَّخَلُوا۟ بِٱلْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا۟ بِهِۦ ۚ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا۟ يَكْتُمُونَ
وَقَد
دَّخَلُواْ
بِٱلۡكُفۡرِ
وَهُمۡ
قَدۡ
خَرَجُواْ
بِهِۦۚ
وَٱللَّهُ
أَعۡلَمُ
بِمَا
كَانُواْ
يَكۡتُمُونَ
٦١ وترى كثيرا منهم يسارعون في الاثم والعدوان واكلهم
٦١ وَتَرَىٰ كَثِيرًۭا مِّنْهُمْ يُسَـٰرِعُونَ فِى ٱلْإِثْمِ وَٱلْعُدْوَٰنِ وَأَكْلِهِمُ
٦١
وَتَرَىٰ
كَثِيرٗا
مِّنۡهُمۡ
يُسَٰرِعُونَ
فِي
ٱلۡإِثۡمِ
وَٱلۡعُدۡوَٰنِ
وَأَكۡلِهِمُ
السحت لبيس ما كانوا يعملون ٦٢ لولا ينهاهم الربانيون
ٱلسُّحْتَ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ٦٢ لَوْلَا يَنْهَىٰهُمُ ٱلرَّبَّـٰنِيُّونَ
ٱلسُّحۡتَۚ
لَبِئۡسَ
مَا
كَانُواْ
يَعۡمَلُونَ
٦٢
لَوۡلَا
يَنۡهَىٰهُمُ
ٱلرَّبَّٰنِيُّونَ
والاحبار عن قولهم الاثم واكلهم السحت لبيس ما كانوا
وَٱلْأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ ٱلْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ ٱلسُّحْتَ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا۟
وَٱلۡأَحۡبَارُ
عَن
قَوۡلِهِمُ
ٱلۡإِثۡمَ
وَأَكۡلِهِمُ
ٱلسُّحۡتَۚ
لَبِئۡسَ
مَا
كَانُواْ
يصنعون ٦٣
يَصْنَعُونَ ٦٣
يَصۡنَعُونَ
٦٣
١١٨
Notes placeholders
close