واتبعوا
وَأُتْبِعُوا۟

في هاذه الدنيا لعنة ويوم القيامة الا ان عادا كفروا ربهم الا
فِى هَـٰذِهِ ٱلدُّنْيَا لَعْنَةًۭ وَيَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ ۗ أَلَآ إِنَّ عَادًۭا كَفَرُوا۟ رَبَّهُمْ ۗ أَلَا
بعدا لعاد قوم هود ٦٠ ۞ والى ثمود اخاهم صالحا قال
بُعْدًۭا لِّعَادٍۢ قَوْمِ هُودٍۢ ٦٠ ۞ وَإِلَىٰ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَـٰلِحًۭا ۚ قَالَ
٦٠
يا قوم اعبدوا الله ما لكم من الاه غيره هو انشاكم من الارض
يَـٰقَوْمِ ٱعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرُهُۥ ۖ هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلْأَرْضِ
واستعمركم فيها فاستغفروه ثم توبوا اليه ان ربي قريب مجيب
وَٱسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَٱسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوٓا۟ إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّى قَرِيبٌۭ مُّجِيبٌۭ
٦١ قالوا يا صالح قد كنت فينا مرجوا قبل هاذا اتنهانا ان
٦١ قَالُوا۟ يَـٰصَـٰلِحُ قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوًّۭا قَبْلَ هَـٰذَآ ۖ أَتَنْهَىٰنَآ أَن
٦١
نعبد ما يعبد اباونا واننا لفي شك مما تدعونا اليه مريب ٦٢
نَّعْبُدَ مَا يَعْبُدُ ءَابَآؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِى شَكٍّۢ مِّمَّا تَدْعُونَآ إِلَيْهِ مُرِيبٍۢ ٦٢
٦٢
Notes placeholders