النمو بعد رمضان!
تعرف على المزيد
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
ولما جاء امرنا نجينا هودا والذين امنوا معه برحمة
وَلَمَّا جَآءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُودًۭا وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ مَعَهُۥ بِرَحْمَةٍۢ
وَلَمَّا
جَآءَ
أَمۡرُنَا
نَجَّيۡنَا
هُودٗا
وَٱلَّذِينَ
ءَامَنُواْ
مَعَهُۥ
بِرَحۡمَةٖ
منا ونجيناهم من عذاب غليظ ٥٨ وتلك عاد جحدوا بايات
مِّنَّا وَنَجَّيْنَـٰهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍۢ ٥٨ وَتِلْكَ عَادٌۭ ۖ جَحَدُوا۟ بِـَٔايَـٰتِ
مِّنَّا
وَنَجَّيۡنَٰهُم
مِّنۡ
عَذَابٍ
غَلِيظٖ
٥٨
وَتِلۡكَ
عَادٞۖ
جَحَدُواْ
بِـَٔايَٰتِ
ربهم وعصوا رسله واتبعوا امر كل جبار عنيد ٥٩ واتبعوا
رَبِّهِمْ وَعَصَوْا۟ رُسُلَهُۥ وَٱتَّبَعُوٓا۟ أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍۢ ٥٩ وَأُتْبِعُوا۟
رَبِّهِمۡ
وَعَصَوۡاْ
رُسُلَهُۥ
وَٱتَّبَعُوٓاْ
أَمۡرَ
كُلِّ
جَبَّارٍ
عَنِيدٖ
٥٩
وَأُتۡبِعُواْ
في هاذه الدنيا لعنة ويوم القيامة الا ان عادا كفروا ربهم الا
فِى هَـٰذِهِ ٱلدُّنْيَا لَعْنَةًۭ وَيَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ ۗ أَلَآ إِنَّ عَادًۭا كَفَرُوا۟ رَبَّهُمْ ۗ أَلَا
فِي
هَٰذِهِ
ٱلدُّنۡيَا
لَعۡنَةٗ
وَيَوۡمَ
ٱلۡقِيَٰمَةِۗ
أَلَآ
إِنَّ
عَادٗا
كَفَرُواْ
رَبَّهُمۡۗ
أَلَا
بعدا لعاد قوم هود ٦٠ ۞ والى ثمود اخاهم صالحا قال
بُعْدًۭا لِّعَادٍۢ قَوْمِ هُودٍۢ ٦٠ ۞ وَإِلَىٰ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَـٰلِحًۭا ۚ قَالَ
بُعۡدٗا
لِّعَادٖ
قَوۡمِ
هُودٖ
٦٠
۞ وَإِلَىٰ
ثَمُودَ
أَخَاهُمۡ
صَٰلِحٗاۚ
قَالَ
يا قوم اعبدوا الله ما لكم من الاه غيره هو انشاكم من الارض
يَـٰقَوْمِ ٱعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرُهُۥ ۖ هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلْأَرْضِ
يَٰقَوۡمِ
ٱعۡبُدُواْ
ٱللَّهَ
مَا
لَكُم
مِّنۡ
إِلَٰهٍ
غَيۡرُهُۥۖ
هُوَ
أَنشَأَكُم
مِّنَ
ٱلۡأَرۡضِ
واستعمركم فيها فاستغفروه ثم توبوا اليه ان ربي قريب مجيب
وَٱسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَٱسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوٓا۟ إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّى قَرِيبٌۭ مُّجِيبٌۭ
وَٱسۡتَعۡمَرَكُمۡ
فِيهَا
فَٱسۡتَغۡفِرُوهُ
ثُمَّ
تُوبُوٓاْ
إِلَيۡهِۚ
إِنَّ
رَبِّي
قَرِيبٞ
مُّجِيبٞ
٦١ قالوا يا صالح قد كنت فينا مرجوا قبل هاذا اتنهانا ان
٦١ قَالُوا۟ يَـٰصَـٰلِحُ قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوًّۭا قَبْلَ هَـٰذَآ ۖ أَتَنْهَىٰنَآ أَن
٦١
قَالُواْ
يَٰصَٰلِحُ
قَدۡ
كُنتَ
فِينَا
مَرۡجُوّٗا
قَبۡلَ
هَٰذَآۖ
أَتَنۡهَىٰنَآ
أَن
نعبد ما يعبد اباونا واننا لفي شك مما تدعونا اليه مريب ٦٢
نَّعْبُدَ مَا يَعْبُدُ ءَابَآؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِى شَكٍّۢ مِّمَّا تَدْعُونَآ إِلَيْهِ مُرِيبٍۢ ٦٢
نَّعۡبُدَ
مَا
يَعۡبُدُ
ءَابَآؤُنَا
وَإِنَّنَا
لَفِي
شَكّٖ
مِّمَّا
تَدۡعُونَآ
إِلَيۡهِ
مُرِيبٖ
٦٢
٢٢٨
Notes placeholders
close