۞ وما انزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما
۞ وَمَآ أَنزَلْنَا عَلَىٰ قَوْمِهِۦ مِنۢ بَعْدِهِۦ مِن جُندٍۢ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا

كنا منزلين ٢٨ ان كانت الا صيحة واحدة فاذا هم خامدون
كُنَّا مُنزِلِينَ ٢٨ إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةًۭ وَٰحِدَةًۭ فَإِذَا هُمْ خَـٰمِدُونَ
٢٨
٢٩ يا حسرة على العباد ما ياتيهم من رسول الا كانوا به
٢٩ يَـٰحَسْرَةً عَلَى ٱلْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا۟ بِهِۦ
٢٩
يستهزيون ٣٠ الم يروا كم اهلكنا قبلهم من القرون
يَسْتَهْزِءُونَ ٣٠ أَلَمْ يَرَوْا۟ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ ٱلْقُرُونِ
٣٠
انهم اليهم لا يرجعون ٣١ وان كل لما جميع لدينا محضرون
أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ٣١ وَإِن كُلٌّۭ لَّمَّا جَمِيعٌۭ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ
٣١
٣٢ واية لهم الارض الميتة احييناها واخرجنا منها حبا
٣٢ وَءَايَةٌۭ لَّهُمُ ٱلْأَرْضُ ٱلْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَـٰهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّۭا
٣٢
فمنه ياكلون ٣٣ وجعلنا فيها جنات من نخيل
فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ ٣٣ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّـٰتٍۢ مِّن نَّخِيلٍۢ
٣٣
واعناب وفجرنا فيها من العيون ٣٤ لياكلوا من ثمره
وَأَعْنَـٰبٍۢ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ ٱلْعُيُونِ ٣٤ لِيَأْكُلُوا۟ مِن ثَمَرِهِۦ
٣٤
وما عملته ايديهم افلا يشكرون ٣٥ سبحان الذي
وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ ۖ أَفَلَا يَشْكُرُونَ ٣٥ سُبْحَـٰنَ ٱلَّذِى
٣٥
خلق الازواج كلها مما تنبت الارض ومن انفسهم
خَلَقَ ٱلْأَزْوَٰجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ
ومما لا يعلمون ٣٦ واية لهم الليل نسلخ منه النهار
وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ ٣٦ وَءَايَةٌۭ لَّهُمُ ٱلَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ ٱلنَّهَارَ
٣٦
فاذا هم مظلمون ٣٧ والشمس تجري لمستقر لها
فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ ٣٧ وَٱلشَّمْسُ تَجْرِى لِمُسْتَقَرٍّۢ لَّهَا ۚ
٣٧
ذالك تقدير العزيز العليم ٣٨ والقمر قدرناه منازل حتى
ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ ٱلْعَزِيزِ ٱلْعَلِيمِ ٣٨ وَٱلْقَمَرَ قَدَّرْنَـٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ
٣٨
عاد كالعرجون القديم ٣٩ لا الشمس ينبغي لها ان تدرك
عَادَ كَٱلْعُرْجُونِ ٱلْقَدِيمِ ٣٩ لَا ٱلشَّمْسُ يَنۢبَغِى لَهَآ أَن تُدْرِكَ
٣٩
القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون ٤٠
ٱلْقَمَرَ وَلَا ٱلَّيْلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِ ۚ وَكُلٌّۭ فِى فَلَكٍۢ يَسْبَحُونَ ٤٠
٤٠
Notes placeholders