ما كان لاهل المدينة ومن حولهم
مَا كَانَ لِأَهْلِ ٱلْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم

من الاعراب ان يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بانفسهم
مِّنَ ٱلْأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا۟ عَن رَّسُولِ ٱللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا۟ بِأَنفُسِهِمْ
عن نفسه ذالك بانهم لا يصيبهم ظما ولا نصب
عَن نَّفْسِهِۦ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌۭ وَلَا نَصَبٌۭ
ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطيون موطيا يغيظ
وَلَا مَخْمَصَةٌۭ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا يَطَـُٔونَ مَوْطِئًۭا يَغِيظُ
الكفار ولا ينالون من عدو نيلا الا كتب لهم
ٱلْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّۢ نَّيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُم
به عمل صالح ان الله لا يضيع اجر المحسنين ١٢٠
بِهِۦ عَمَلٌۭ صَـٰلِحٌ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ ٱلْمُحْسِنِينَ ١٢٠
١٢٠
ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون
وَلَا يُنفِقُونَ نَفَقَةًۭ صَغِيرَةًۭ وَلَا كَبِيرَةًۭ وَلَا يَقْطَعُونَ
واديا الا كتب لهم ليجزيهم الله احسن ما كانوا
وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ ٱللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا۟
يعملون ١٢١
يَعْمَلُونَ ١٢١
١٢١
Notes placeholders