وذا النون اذ ذهب مغاضبا فظن ان لن نقدر عليه
وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَـٰضِبًۭا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ

فنادى في الظلمات ان لا الاه الا انت سبحانك اني
فَنَادَىٰ فِى ٱلظُّلُمَـٰتِ أَن لَّآ إِلَـٰهَ إِلَّآ أَنتَ سُبْحَـٰنَكَ إِنِّى
كنت من الظالمين ٨٧ فاستجبنا له ونجيناه
كُنتُ مِنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ ٨٧ فَٱسْتَجَبْنَا لَهُۥ وَنَجَّيْنَـٰهُ
٨٧
من الغم وكذالك ننجي المومنين ٨٨ وزكريا
مِنَ ٱلْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُـۨجِى ٱلْمُؤْمِنِينَ ٨٨ وَزَكَرِيَّآ
٨٨
اذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُۥ رَبِّ لَا تَذَرْنِى فَرْدًۭا وَأَنتَ خَيْرُ ٱلْوَٰرِثِينَ
٨٩ فاستجبنا له ووهبنا له يحيى واصلحنا
٨٩ فَٱسْتَجَبْنَا لَهُۥ وَوَهَبْنَا لَهُۥ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا
٨٩
له زوجه انهم كانوا يسارعون في الخيرات
لَهُۥ زَوْجَهُۥٓ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا۟ يُسَـٰرِعُونَ فِى ٱلْخَيْرَٰتِ
ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين ٩٠
وَيَدْعُونَنَا رَغَبًۭا وَرَهَبًۭا ۖ وَكَانُوا۟ لَنَا خَـٰشِعِينَ ٩٠
٩٠
Notes placeholders