تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
الكم الذكر وله الانثى ٢١ تلك اذا قسمة
أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلْأُنثَىٰ ٢١ تِلْكَ إِذًۭا قِسْمَةٌۭ
أَلَكُمُ
ٱلذَّكَرُ
وَلَهُ
ٱلۡأُنثَىٰ
٢١
تِلۡكَ
إِذٗا
قِسۡمَةٞ
ضيزى ٢٢ ان هي الا اسماء سميتموها انتم واباوكم ما انزل
ضِيزَىٰٓ ٢٢ إِنْ هِىَ إِلَّآ أَسْمَآءٌۭ سَمَّيْتُمُوهَآ أَنتُمْ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ
ضِيزَىٰٓ
٢٢
إِنۡ
هِيَ
إِلَّآ
أَسۡمَآءٞ
سَمَّيۡتُمُوهَآ
أَنتُمۡ
وَءَابَآؤُكُم
مَّآ
أَنزَلَ
الله بها من سلطان ان يتبعون الا الظن وما تهوى الانفس
ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَـٰنٍ ۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهْوَى ٱلْأَنفُسُ ۖ
ٱللَّهُ
بِهَا
مِن
سُلۡطَٰنٍۚ
إِن
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا
ٱلظَّنَّ
وَمَا
تَهۡوَى
ٱلۡأَنفُسُۖ
ولقد جاءهم من ربهم الهدى ٢٣ ام للانسان ما تمنى ٢٤ فلله
وَلَقَدْ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلْهُدَىٰٓ ٢٣ أَمْ لِلْإِنسَـٰنِ مَا تَمَنَّىٰ ٢٤ فَلِلَّهِ
وَلَقَدۡ
جَآءَهُم
مِّن
رَّبِّهِمُ
ٱلۡهُدَىٰٓ
٢٣
أَمۡ
لِلۡإِنسَٰنِ
مَا
تَمَنَّىٰ
٢٤
فَلِلَّهِ
الاخرة والاولى ٢٥ ۞ وكم من ملك في السماوات لا تغني
ٱلْـَٔاخِرَةُ وَٱلْأُولَىٰ ٢٥ ۞ وَكَم مِّن مَّلَكٍۢ فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ لَا تُغْنِى
ٱلۡأٓخِرَةُ
وَٱلۡأُولَىٰ
٢٥
۞ وَكَم
مِّن
مَّلَكٖ
فِي
ٱلسَّمَٰوَٰتِ
لَا
تُغۡنِي
شفاعتهم شييا الا من بعد ان ياذن الله لمن يشاء ويرضى ٢٦
شَفَـٰعَتُهُمْ شَيْـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعْدِ أَن يَأْذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرْضَىٰٓ ٢٦
شَفَٰعَتُهُمۡ
شَيۡـًٔا
إِلَّا
مِنۢ
بَعۡدِ
أَن
يَأۡذَنَ
ٱللَّهُ
لِمَن
يَشَآءُ
وَيَرۡضَىٰٓ
٢٦
٥٢٦
Notes placeholders
close