ارجع اليهم فلناتينهم

ٱرْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُم

بجنود لا قبل لهم بها ولنخرجنهم منها اذلة وهم صاغرون ٣٧ قال

بِجُنُودٍۢ لَّا قِبَلَ لَهُم بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُم مِّنْهَآ أَذِلَّةًۭ وَهُمْ صَـٰغِرُونَ ٣٧ قَالَ

يا ايها الملا ايكم ياتيني بعرشها قبل ان ياتوني مسلمين ٣٨

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلْمَلَؤُا۟ أَيُّكُمْ يَأْتِينِى بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِى مُسْلِمِينَ ٣٨

قال عفريت من الجن انا اتيك به قبل ان تقوم من مقامك واني

قَالَ عِفْرِيتٌۭ مِّنَ ٱلْجِنِّ أَنَا۠ ءَاتِيكَ بِهِۦ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ ۖ وَإِنِّى

عليه لقوي امين ٣٩ قال الذي عنده علم من الكتاب انا اتيك

عَلَيْهِ لَقَوِىٌّ أَمِينٌۭ ٣٩ قَالَ ٱلَّذِى عِندَهُۥ عِلْمٌۭ مِّنَ ٱلْكِتَـٰبِ أَنَا۠ ءَاتِيكَ

به قبل ان يرتد اليك طرفك فلما راه مستقرا عنده قال هاذا

بِهِۦ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ ۚ فَلَمَّا رَءَاهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُۥ قَالَ هَـٰذَا

من فضل ربي ليبلوني ااشكر ام اكفر ومن شكر فانما يشكر

مِن فَضْلِ رَبِّى لِيَبْلُوَنِىٓ ءَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ۖ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ

لنفسه ومن كفر فان ربي غني كريم ٤٠ قال نكروا لها عرشها

لِنَفْسِهِۦ ۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّى غَنِىٌّۭ كَرِيمٌۭ ٤٠ قَالَ نَكِّرُوا۟ لَهَا عَرْشَهَا

ننظر اتهتدي ام تكون من الذين لا يهتدون ٤١ فلما جاءت قيل

نَنظُرْ أَتَهْتَدِىٓ أَمْ تَكُونُ مِنَ ٱلَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ ٤١ فَلَمَّا جَآءَتْ قِيلَ

اهاكذا عرشك قالت كانه هو واوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين

أَهَـٰكَذَا عَرْشُكِ ۖ قَالَتْ كَأَنَّهُۥ هُوَ ۚ وَأُوتِينَا ٱلْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ

٤٢ وصدها ما كانت تعبد من دون الله انها كانت من قوم كافرين

٤٢ وَصَدَّهَا مَا كَانَت تَّعْبُدُ مِن دُونِ ٱللَّهِ ۖ إِنَّهَا كَانَتْ مِن قَوْمٍۢ كَـٰفِرِينَ

٤٣

٤٣