تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار
إِنَّ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱخْتِلَـٰفِ ٱلَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ
إِنَّ
فِي
خَلۡقِ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضِ
وَٱخۡتِلَٰفِ
ٱلَّيۡلِ
وَٱلنَّهَارِ
والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما انزل الله
وَٱلْفُلْكِ ٱلَّتِى تَجْرِى فِى ٱلْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ
وَٱلۡفُلۡكِ
ٱلَّتِي
تَجۡرِي
فِي
ٱلۡبَحۡرِ
بِمَا
يَنفَعُ
ٱلنَّاسَ
وَمَآ
أَنزَلَ
ٱللَّهُ
من السماء من ماء فاحيا به الارض بعد موتها وبث فيها
مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن مَّآءٍۢ فَأَحْيَا بِهِ ٱلْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا
مِنَ
ٱلسَّمَآءِ
مِن
مَّآءٖ
فَأَحۡيَا
بِهِ
ٱلۡأَرۡضَ
بَعۡدَ
مَوۡتِهَا
وَبَثَّ
فِيهَا
من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر
مِن كُلِّ دَآبَّةٍۢ وَتَصْرِيفِ ٱلرِّيَـٰحِ وَٱلسَّحَابِ ٱلْمُسَخَّرِ
مِن
كُلِّ
دَآبَّةٖ
وَتَصۡرِيفِ
ٱلرِّيَٰحِ
وَٱلسَّحَابِ
ٱلۡمُسَخَّرِ
بين السماء والارض لايات لقوم يعقلون ١٦٤ ومن
بَيْنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلْأَرْضِ لَـَٔايَـٰتٍۢ لِّقَوْمٍۢ يَعْقِلُونَ ١٦٤ وَمِنَ
بَيۡنَ
ٱلسَّمَآءِ
وَٱلۡأَرۡضِ
لَأٓيَٰتٖ
لِّقَوۡمٖ
يَعۡقِلُونَ
١٦٤
وَمِنَ
الناس من يتخذ من دون الله اندادا يحبونهم كحب الله
ٱلنَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَندَادًۭا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ ٱللَّهِ ۖ
ٱلنَّاسِ
مَن
يَتَّخِذُ
مِن
دُونِ
ٱللَّهِ
أَندَادٗا
يُحِبُّونَهُمۡ
كَحُبِّ
ٱللَّهِۖ
والذين امنوا اشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا اذ يرون
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ أَشَدُّ حُبًّۭا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓا۟ إِذْ يَرَوْنَ
وَٱلَّذِينَ
ءَامَنُوٓاْ
أَشَدُّ
حُبّٗا
لِّلَّهِۗ
وَلَوۡ
يَرَى
ٱلَّذِينَ
ظَلَمُوٓاْ
إِذۡ
يَرَوۡنَ
العذاب ان القوة لله جميعا وان الله شديد العذاب ١٦٥
ٱلْعَذَابَ أَنَّ ٱلْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًۭا وَأَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلْعَذَابِ ١٦٥
ٱلۡعَذَابَ
أَنَّ
ٱلۡقُوَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعٗا
وَأَنَّ
ٱللَّهَ
شَدِيدُ
ٱلۡعَذَابِ
١٦٥
اذ تبرا الذين اتبعوا من الذين اتبعوا وراوا العذاب
إِذْ تَبَرَّأَ ٱلَّذِينَ ٱتُّبِعُوا۟ مِنَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوا۟ وَرَأَوُا۟ ٱلْعَذَابَ
إِذۡ
تَبَرَّأَ
ٱلَّذِينَ
ٱتُّبِعُواْ
مِنَ
ٱلَّذِينَ
ٱتَّبَعُواْ
وَرَأَوُاْ
ٱلۡعَذَابَ
وتقطعت بهم الاسباب ١٦٦ وقال الذين اتبعوا لو ان
وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ ٱلْأَسْبَابُ ١٦٦ وَقَالَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوا۟ لَوْ أَنَّ
وَتَقَطَّعَتۡ
بِهِمُ
ٱلۡأَسۡبَابُ
١٦٦
وَقَالَ
ٱلَّذِينَ
ٱتَّبَعُواْ
لَوۡ
أَنَّ
لنا كرة فنتبرا منهم كما تبرءوا منا كذالك يريهم الله
لَنَا كَرَّةًۭ فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا۟ مِنَّا ۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ ٱللَّهُ
لَنَا
كَرَّةٗ
فَنَتَبَرَّأَ
مِنۡهُمۡ
كَمَا
تَبَرَّءُواْ
مِنَّاۗ
كَذَٰلِكَ
يُرِيهِمُ
ٱللَّهُ
اعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار ١٦٧
أَعْمَـٰلَهُمْ حَسَرَٰتٍ عَلَيْهِمْ ۖ وَمَا هُم بِخَـٰرِجِينَ مِنَ ٱلنَّارِ ١٦٧
أَعۡمَٰلَهُمۡ
حَسَرَٰتٍ
عَلَيۡهِمۡۖ
وَمَا
هُم
بِخَٰرِجِينَ
مِنَ
ٱلنَّارِ
١٦٧
٢٥
Notes placeholders
close