النمو بعد رمضان!
تعرف على المزيد
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
قل لن ينفعكم الفرار ان فررتم من الموت او القتل واذا
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ ٱلْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ ٱلْمَوْتِ أَوِ ٱلْقَتْلِ وَإِذًۭا
قُل
لَّن
يَنفَعَكُمُ
ٱلۡفِرَارُ
إِن
فَرَرۡتُم
مِّنَ
ٱلۡمَوۡتِ
أَوِ
ٱلۡقَتۡلِ
وَإِذٗا
لا تمتعون الا قليلا ١٦ قل من ذا الذي يعصمكم من الله ان
لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًۭا ١٦ قُلْ مَن ذَا ٱلَّذِى يَعْصِمُكُم مِّنَ ٱللَّهِ إِنْ
لَّا
تُمَتَّعُونَ
إِلَّا
قَلِيلٗا
١٦
قُلۡ
مَن
ذَا
ٱلَّذِي
يَعۡصِمُكُم
مِّنَ
ٱللَّهِ
إِنۡ
اراد بكم سوءا او اراد بكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله
أَرَادَ بِكُمْ سُوٓءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةًۭ ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ
أَرَادَ
بِكُمۡ
سُوٓءًا
أَوۡ
أَرَادَ
بِكُمۡ
رَحۡمَةٗۚ
وَلَا
يَجِدُونَ
لَهُم
مِّن
دُونِ
ٱللَّهِ
وليا ولا نصيرا ١٧ ۞ قد يعلم الله المعوقين منكم والقايلين
وَلِيًّۭا وَلَا نَصِيرًۭا ١٧ ۞ قَدْ يَعْلَمُ ٱللَّهُ ٱلْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَٱلْقَآئِلِينَ
وَلِيّٗا
وَلَا
نَصِيرٗا
١٧
۞ قَدۡ
يَعۡلَمُ
ٱللَّهُ
ٱلۡمُعَوِّقِينَ
مِنكُمۡ
وَٱلۡقَآئِلِينَ
لاخوانهم هلم الينا ولا ياتون الباس الا قليلا ١٨ اشحة
لِإِخْوَٰنِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا ۖ وَلَا يَأْتُونَ ٱلْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا ١٨ أَشِحَّةً
لِإِخۡوَٰنِهِمۡ
هَلُمَّ
إِلَيۡنَاۖ
وَلَا
يَأۡتُونَ
ٱلۡبَأۡسَ
إِلَّا
قَلِيلًا
١٨
أَشِحَّةً
عليكم فاذا جاء الخوف رايتهم ينظرون اليك تدور اعينهم
عَلَيْكُمْ ۖ فَإِذَا جَآءَ ٱلْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ
عَلَيۡكُمۡۖ
فَإِذَا
جَآءَ
ٱلۡخَوۡفُ
رَأَيۡتَهُمۡ
يَنظُرُونَ
إِلَيۡكَ
تَدُورُ
أَعۡيُنُهُمۡ
كالذي يغشى عليه من الموت فاذا ذهب الخوف سلقوكم
كَٱلَّذِى يُغْشَىٰ عَلَيْهِ مِنَ ٱلْمَوْتِ ۖ فَإِذَا ذَهَبَ ٱلْخَوْفُ سَلَقُوكُم
كَٱلَّذِي
يُغۡشَىٰ
عَلَيۡهِ
مِنَ
ٱلۡمَوۡتِۖ
فَإِذَا
ذَهَبَ
ٱلۡخَوۡفُ
سَلَقُوكُم
بالسنة حداد اشحة على الخير اولايك لم يومنوا فاحبط
بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلْخَيْرِ ۚ أُو۟لَـٰٓئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا۟ فَأَحْبَطَ
بِأَلۡسِنَةٍ
حِدَادٍ
أَشِحَّةً
عَلَى
ٱلۡخَيۡرِۚ
أُوْلَٰٓئِكَ
لَمۡ
يُؤۡمِنُواْ
فَأَحۡبَطَ
الله اعمالهم وكان ذالك على الله يسيرا ١٩ يحسبون الاحزاب
ٱللَّهُ أَعْمَـٰلَهُمْ ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًۭا ١٩ يَحْسَبُونَ ٱلْأَحْزَابَ
ٱللَّهُ
أَعۡمَٰلَهُمۡۚ
وَكَانَ
ذَٰلِكَ
عَلَى
ٱللَّهِ
يَسِيرٗا
١٩
يَحۡسَبُونَ
ٱلۡأَحۡزَابَ
لم يذهبوا وان يات الاحزاب يودوا لو انهم بادون
لَمْ يَذْهَبُوا۟ ۖ وَإِن يَأْتِ ٱلْأَحْزَابُ يَوَدُّوا۟ لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ
لَمۡ
يَذۡهَبُواْۖ
وَإِن
يَأۡتِ
ٱلۡأَحۡزَابُ
يَوَدُّواْ
لَوۡ
أَنَّهُم
بَادُونَ
في الاعراب يسالون عن انبايكم ولو كانوا فيكم
فِى ٱلْأَعْرَابِ يَسْـَٔلُونَ عَنْ أَنۢبَآئِكُمْ ۖ وَلَوْ كَانُوا۟ فِيكُم
فِي
ٱلۡأَعۡرَابِ
يَسۡـَٔلُونَ
عَنۡ
أَنۢبَآئِكُمۡۖ
وَلَوۡ
كَانُواْ
فِيكُم
ما قاتلوا الا قليلا ٢٠ لقد كان لكم في رسول الله اسوة
مَّا قَـٰتَلُوٓا۟ إِلَّا قَلِيلًۭا ٢٠ لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِى رَسُولِ ٱللَّهِ أُسْوَةٌ
مَّا
قَٰتَلُوٓاْ
إِلَّا
قَلِيلٗا
٢٠
لَّقَدۡ
كَانَ
لَكُمۡ
فِي
رَسُولِ
ٱللَّهِ
أُسۡوَةٌ
حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا ٢١
حَسَنَةٌۭ لِّمَن كَانَ يَرْجُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلْيَوْمَ ٱلْـَٔاخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيرًۭا ٢١
حَسَنَةٞ
لِّمَن
كَانَ
يَرۡجُواْ
ٱللَّهَ
وَٱلۡيَوۡمَ
ٱلۡأٓخِرَ
وَذَكَرَ
ٱللَّهَ
كَثِيرٗا
٢١
ولما راى المومنون الاحزاب قالوا هاذا ما وعدنا الله ورسوله
وَلَمَّا رَءَا ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْأَحْزَابَ قَالُوا۟ هَـٰذَا مَا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ
وَلَمَّا
رَءَا
ٱلۡمُؤۡمِنُونَ
ٱلۡأَحۡزَابَ
قَالُواْ
هَٰذَا
مَا
وَعَدَنَا
ٱللَّهُ
وَرَسُولُهُۥ
وصدق الله ورسوله وما زادهم الا ايمانا وتسليما ٢٢
وَصَدَقَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ ۚ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّآ إِيمَـٰنًۭا وَتَسْلِيمًۭا ٢٢
وَصَدَقَ
ٱللَّهُ
وَرَسُولُهُۥۚ
وَمَا
زَادَهُمۡ
إِلَّآ
إِيمَٰنٗا
وَتَسۡلِيمٗا
٢٢
٤٢٠
Notes placeholders
close