وجعلوا له من عباده جزءا ان الانسان
وَجَعَلُوا۟ لَهُۥ مِنْ عِبَادِهِۦ جُزْءًا ۚ إِنَّ ٱلْإِنسَـٰنَ

لكفور مبين ١٥ ام اتخذ مما يخلق بنات واصفاكم
لَكَفُورٌۭ مُّبِينٌ ١٥ أَمِ ٱتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍۢ وَأَصْفَىٰكُم
١٥
بالبنين ١٦ واذا بشر احدهم بما ضرب للرحمان مثلا
بِٱلْبَنِينَ ١٦ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَـٰنِ مَثَلًۭا
١٦
ظل وجهه مسودا وهو كظيم ١٧ اومن ينشا في
ظَلَّ وَجْهُهُۥ مُسْوَدًّۭا وَهُوَ كَظِيمٌ ١٧ أَوَمَن يُنَشَّؤُا۟ فِى
١٧
الحلية وهو في الخصام غير مبين ١٨ وجعلوا الملايكة
ٱلْحِلْيَةِ وَهُوَ فِى ٱلْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍۢ ١٨ وَجَعَلُوا۟ ٱلْمَلَـٰٓئِكَةَ
١٨
الذين هم عباد الرحمان اناثا اشهدوا خلقهم ستكتب
ٱلَّذِينَ هُمْ عِبَـٰدُ ٱلرَّحْمَـٰنِ إِنَـٰثًا ۚ أَشَهِدُوا۟ خَلْقَهُمْ ۚ سَتُكْتَبُ
شهادتهم ويسالون ١٩ وقالوا لو شاء الرحمان ما عبدناهم
شَهَـٰدَتُهُمْ وَيُسْـَٔلُونَ ١٩ وَقَالُوا۟ لَوْ شَآءَ ٱلرَّحْمَـٰنُ مَا عَبَدْنَـٰهُم ۗ
١٩
ما لهم بذالك من علم ان هم الا يخرصون ٢٠ ام اتيناهم
مَّا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ٢٠ أَمْ ءَاتَيْنَـٰهُمْ
٢٠
كتابا من قبله فهم به مستمسكون ٢١ بل قالوا
كِتَـٰبًۭا مِّن قَبْلِهِۦ فَهُم بِهِۦ مُسْتَمْسِكُونَ ٢١ بَلْ قَالُوٓا۟
٢١
انا وجدنا اباءنا على امة وانا على اثارهم مهتدون ٢٢
إِنَّا وَجَدْنَآ ءَابَآءَنَا عَلَىٰٓ أُمَّةٍۢ وَإِنَّا عَلَىٰٓ ءَاثَـٰرِهِم مُّهْتَدُونَ ٢٢
٢٢
Notes placeholders