فاما من طغى ٣٧ واثر الحياة الدنيا ٣٨ فان الجحيم
فَأَمَّا مَن طَغَىٰ ٣٧ وَءَاثَرَ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا ٣٨ فَإِنَّ ٱلْجَحِيمَ

٣٧
٣٨

هي الماوى ٣٩ واما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى
هِىَ ٱلْمَأْوَىٰ ٣٩ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفْسَ عَنِ ٱلْهَوَىٰ
٣٩
٤٠ فان الجنة هي الماوى ٤١
٤٠ فَإِنَّ ٱلْجَنَّةَ هِىَ ٱلْمَأْوَىٰ ٤١
٤٠
٤١
Notes placeholders